عرض العناصر حسب علامة : البرازيل

البرازيل والكيان، أزمة دبلوماسية أم جبهة صراع؟ stars

أصدرت البرازيل منذ أسبوع، على لسان رئيسها لولا دا سيلفا، واحداً من أشد المواقف تجاه الكيان الصهيوني، حيث تحدثت عمّا اعتبرته محرقة «هولوكوست» جديدة في غزة، مما تسبب بأزمة دبلوماسية كبيرة بينهما.

رئيس الأرجنتين يغمد منشاره: هكذا اصطدم «الرأسمالي الفوضوي» بالحقائق والتوازنات

في العاصمة بوينس آيرس، تم تنصيب الرئيس الأرجنتيني الجديد، خافيير ميلي، الليبرالي الذي آثر الظهور دائماً مع منشار بيده (كإشارة إلى أنه جاء ليتخلص من الجهاز الحكومي المتضخم وما يسميها بالطبقة السياسية). لكن على ما يبدو، فإن التوازنات أجبرت ميلي على تأجيل تنفيذ جوهر خطته الانتخابية: حل البنك المركزي والتخلي عن البيزو.

مسؤول غربيّ يهدّد البرازيل "بالتقسيم" بسبب نتائج قمة بريكس stars

بعد نجاح قمة بريكس التي عقدت مؤخراً في جنوب إفريقيا في تثبيت قرار توسيع التكتل إلى 12 دولة والتمهيد لترتيبات اقتصادية ونقدية على طريق الإطاحة بالدولار، يبدو أن التوتر وفقدان الأعصاب صار سيّد الموقف لدى بعض المسؤولين الغربيين المعبّرين عن العدوانية الإمبريالية ضد استقلال الشعوب وتحررها.

«بريكس» تقطع شوطاً جديداً في طريق «إزالة الدولرة» stars

تتزايد المؤشرات والتحليلات حول خطة الدول الأعضاء في مجموعة بريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، وجنوب أفريقيا) لإنشاء عملة احتياطية عالمية (أو أداة تسوية مالية دولية) جديدة ستواجه هيمنة الدولار الأمريكي. وفي لقاء قادة بريكس الذي بدأ اليوم في جنوب أفريقيا، ستتم مناقشة هذه الخطوة المهمة ودراسة آفاقها من جانب دول المجموعة التي تشترك فيما بينها أنها ضحية لاستخدام الدولار كأداة لفرض العقوبات والحروب التجارية، مما دفعها إلى السعي للتحرر من النظام المالي الأمريكي.

الصفقة الهندية-الإماراتية خطوة في المسار العالَمي لتحطيم أنياب الدولار stars

أجرت الهند والإمارات العربية المتحدة في الرابع عشر من آب الجاري أوّل صفقة نفطية بينهما بالعملات المحلّية ولا مكان للدولار فيها. حيث دفعت شركة تكرير النفط الهندية (IOC.NS) بالروبية الهندية لشراء مليون برميل نفط من شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك). وذلك في أعقاب صفقةٍ مماثلة باع فيها أحد المصدّرين الإماراتيين 25 كيلوغراماً من الذهب إلى مشترٍ هنديّ مقابل 128.4 مليون روبية (1.54 مليون دولار تقريباً).

كان شهراً حافلاً بقمم الفشل الغربي بفرض المواقف الاستعمارية stars

شهد شهر تموز الماضي ثلاث قمم دولية بارزة انعكس فيها اتجاه ثابت ومتصاعد لتراجع قدرة القوى الغربية الاستعمارية على فرض خطابها وتوجهاتها الأنانية على بقية العالَم، وفشلها في انتزاع مواقف إلى جانب قضيّتها في الدفاع عن الفاشية عبر فشلها في محاولة فرض موقفها من الحرب في أوكرانيا على قمتين على الأقل (اجتماع العشرين واجتماع مع دول أمريكا اللاتينية) مما أدى حتى إلى عدم صدور بيان ختامي في حالة اجتماع العشرين.