عرض العناصر حسب علامة : الانتخابات الرئاسية

تقرير فرنسي: مصاعب السكن تطال 8.5 مليون فرنسي

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في فرنسا أظهر التقرير السنوي الثاني عشر لمؤسسة الأب بيير أن هناك قرابة 8.5 مليون شخص يعانون من مصاعب في السكن بدرجات مختلفة في فرنسا.
وتميز هذه المؤسسة فئتين من الأشخاص: 3.2 مليوناً "سكنهم سيء" (دون مسكن ثابت، ساكنون في مساكن مؤقتة أو مراكز إيواء اجتماعي) وأكثر من 5.2 مليون شخص يعيشون حالةً من الاكتظاظ السكاني أو سيطردون قريباً لعدم دفع إيجاراتهم.

انتخابات الرئاسة الفرنسية.. «ساركوزي» و«رويال».. ولعبة الديمقراطية الفرنسية

الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تمت في الثاني والعشرين من الشهر الجاري، والتي مالت بشكل نسبي لصالح المرشح اليميني «نيكولا ساركوزي»، بحصوله على 31.11% من أصوات الناخبين، أظهرت بالمقابل أن الجولة الثانية من هذه الانتخابات التي ستتم بعد أسبوعين وتحديداً في السادس من أيار القادم، ستكون حماسية وعلى درجة عالية من التنافسية، مع ثبات مرشحة «اليسار» «سيجولين رويال» في المعمعة بحصولها على 25.84% من أصوات الناخبين، الأمر الذي يجعلها تحتفظ بحظوظ عالية للوصول إلى سدة الرئاسة..

يبيعوننا الوهم ليثبتوا حقائق هيمنتهم!

وسط التهويل الإعلامي بخصوص «أهمية» التصريحات و«الانقلابات» في الداخل الأمريكي بما فيه في صفوف الحزب الجمهوري على سياسات الرئيس جورج بوش، الخاصة بالعراق، تبرز أصوات أخرى من ذلك «الداخل» ذاته، تضغط باتجاه الإبقاء على احتلال العراق، علماً بأن حتى تلك الأصوات المطالبة بالانسحاب التدريجي لقوات الاحتلال من العراق تضع سقفاً زمنياً أولياً لذلك يمتد حتى عام 2012 ، أي أنه تاريخ قابل للتمديد في حال تم ترك قوات الاحتلال تسرح وتمرح في العراق، دون بروز عوامل ضغط حقيقية واسعة من الداخل العراقي تلزمها على المغادرة قبل ذلك التاريخ. ولعل الأهم في هذا السجال هو التذكير بأن قيادات الحزبين الجمهوري أو الديمقراطي، بما فيها الرؤساء المتناوبون على سدة الحكم في البيت الأبيض، هم مجرد واجهات قابلة لللتبديل والتغيير بالنسبة للطغم الاحتكارية وجماعات الضغط الحاكمة والمتنفذة عملياً في واشنطن، بغض النظر عن مضامين أي شكلانية للممارسات الديمقراطية والحقوق التي يجري رميها في سلة المهملات إذا كا كانت تهدد استمرار تلك الهيمنة. ولأن الحال كذلك فإن حتى الفضائح التي يفترض بها أن تطيح بأصحابها كلياً من الساحة السياسية أو العامة، تراها يجري احتواؤها واسترضاء أصحابها المخزيين بوضعهم في مناصب ومواقع أخرى.

الاستفتاء الرئاسي.. ماذا يريد الشعب؟

مع صدور هذا العدد، يكون قد تبقى ساعات قليلة لتوجه الناخبين السوريين نحو صناديق الاقتراع للإدلاء باصواتهم في الاستفتاء على ترشيح السيد الرئيس بشار الأسد لولاية دستورية جديدة..

الشيوعي الفرنسي يحافظ على «مواقعه المتراجعة»

بعد الفشل الذريع في الانتخابات الرئاسية، حافظ الحزب الشيوعي الفرنسي في الانتخابات التشريعية على معظم حصونه والأرجح على مجموعته البرلمانية، وهي «نتيجة جيدة جداً»، وفق ما لخصته أمينته العامة ماري جورج بوفيه.

أوباما يبدِّد أوهام الجميع: «أقسمت اليمين على التوراة»

مرة أخرى يقدم مرشحو الرئاسة الأمريكية من الحزبين الجمهوري والديمقراطي أوراق اعتمادهم لسدة البيت الأبيض عبر بوابة المزايدة على حب «إسرائيل» وتأكيد الالتزام بها بوصفه أحد أهم معايير الوصول إلى المكتب البيضاوي.

هل سيتابع ميدفيديف خط بوتين؟

لعل اللافت أولياً في مسألة الانتخابات الرئاسية التي شهدتها روسيا مؤخراً التي أوصلت نتائجها ديمتري ميدفيديف للكرملين بنسبة 70.28 % من أصوات الناخبين هما مسألتان، الأولى هي الحجم الكبير للمشاركة الشعبية في تلك الانتخابات (69.78 %) والثانية هي الحجم الكبير الموازي للانتقادات الأمريكية والأوربية لها تشكيكاً بمصداقيتها في وقت كان يطمح فيه الغرب بوصول المرشح الليبرالي الموالي له أندريه بوغدانوف الذي لم ينل أكثر من 1.29 % من الأصوات.

حزب أكيل القبرصي أمام مهام وطنيّة ودوليّة جديدة

حصل الأمين العام لحزب الشغيلة التقدمي في قبرص-أكيل، ديمتريس خريستوفياس على 53.36 % من الأصوات مقابل 46.64 % لمنافسه اليميني يوانس كاسوليدس، وذلك وفق النتائج الرسمية التي صدرت بعد فرز كامل بطاقات الاقتراع في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم الأحد الماضي والتي جعلت منه سادس رئيس لهذه المستعمرة البريطانية السابقة، ولكن أول رئيس شيوعي لها، وفي أوربا.

«الجوع يدق أبواب اللبنانيين جميعاً» ناصر قنديل: باشروا بتخزين البيض الفاسد والنعال القديمة لاستقبال بوش!

وسط سراديب استعصاء مخارج الأزمة اللبنانية بين ممثلي مشروعين متناقضين، أحدهما مساوم والآخر مقاوم، واكب النائب اللبناني السابق ناصر قنديل التسريبات الأمريكية حول احتمال وضرورة تنظيم زيارة للرئيس الأميركي جورج بوش إلى بيروت في العاشر من الشهر المقبل من ضمن الحملة الانتخابية الأمريكية «شريطة أن لا تكون التسوية قد تمت في لبنان قبل ذلك التاريخ»، كي يتسنى اخذ صورة تذكارية يمسك بها بوش بيد فؤاد السنيورة بعدما جعل منه رمزاً في أعين الأميركيين للانتصار الأمريكي الوحيد في منطقة الشرق الأوسط، أمام الفشل المتداعي في كل من العراق وأفغانستان وفلسطين وعجز مؤتمر انابوليس عن تقديم إقناع للأميركيين بأن السلام العربي-الإسرائيلي قد اقترب بمساعي الإدارة الأميركية.

رسالة مفتوحة للرئيس الأمريكي الجديد

عزيزي السيد الرئيس، لم أصوت لمصلحتك في الانتخابات الرئاسية لأنني ماليزي، لكنني أعتبر نفسي واحداً من ناخبيك، لأن ما تقوله أو تفعله سيؤثر على بلدي وعلي أيضاً.