ترهل في طرقات وخدمات ركن الدين وأسد الدين!
يعاني سكان منطقة ركن الدين، بتوسعها وكبرها وتفرعاتها، من إهمال المحافظة وبلديتهم لمنطقتهم وخدماتها، ما ينعكس على حياتهم اليومية سلباً!
يعاني سكان منطقة ركن الدين، بتوسعها وكبرها وتفرعاتها، من إهمال المحافظة وبلديتهم لمنطقتهم وخدماتها، ما ينعكس على حياتهم اليومية سلباً!
ما زالت عمليات التعفيش سيئة الصيت، والتي انتشرت خلال السنين الماضية، مستمرة حتى تاريخه، لكن هذه العمليات أصبحت متخصصة الآن بالتركيز على ما تبقى من حديد في بعض الأبنية والبيوت في المناطق التي أتى عليها الدمار الجزئي والكلي خلال سني الحرب وبسببها، مثل منطقة الحجر الأسود في محيط دمشق!
صدر القانون رقم 16 للعام 2023 والذي ينص على إحداث هيئة عامة تسمى «الصندوق الوطني للتسليف الطلابي» تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، حيث تحل الهيئة الجديدة محل الهيئة العامة لصندوق التسليف الطلابي المحدثة بموجب المرسوم التشريعي رقم 53 لعام 1979.
منذ بداية العام الدراسي الحالي والمدارس في غالبية المحافظات تعاني من نقص حاد بالكادر التدريسي من الأصلاء، مما دفع وزارة التربية ومديرياتها في المحافظات كالعادة للجوء للتكليف بغية ترميم بعض النقص!
ظاهرة قديمة متجددة أن تشهد بعض المدارس انتشاراً للقمل، الناجم عادة عن قلة النظافة والاحتكاك المباشر بين الطلاب بسبب الاكتظاظ، وفي بيئة غير صحية وفي ظل إهمال واضح للنظافة العامة فيها، والتي لم تصلها حتى خدمات دائرة الصحة المدرسية لتقوم بواجباتها وببعض مهامها!
على الرغم من الوعود الرسمية بشأن تخفيض مدة استلام أسطوانات الغاز المنزلي إلا أن الواقع العملي يقول عكس ذلك، فقد زادت المدة الفاصلة بين موعدي استلام لتصل إلى حدود 4 أشهر تقريباً!
منذ قيام الحكومة بتخفيض مخصصات الأسرة السورية من مازوت التدفئة المدعوم من 400 ليتر، ثم إلى 200 ليتر، وصولاً إلى 100 ليتر (والتي لا تكفي لمواجهة برد أشهر الشتاء الطويلة) وعلى دفعتين كل منها 50 ليتراً، وغالباً يتم قضم 50 ليتراً منها، معلنةً عجزها الرسمي عن تأمين احتياجات الأسرة لمواجهة برد الشتاء، مع إصرارها على المضي بسياسات قضم الدعم، تركت المواطنين، وخاصة المفقرين، تحت قسوة البرد ومن لا يرحم من لصوص السوق السوداء!
يتوافد آلاف الطلبة الجامعيين من المحافظات والضواحي للتسجيل في السكن الجامعي، كصورة تتكرر قبل بداية كل عام دراسي!
تفاقمت أزمة الازدحام على الصرافات (العقاري والتجاري) خلال الفترة الأخيرة، وتفاقمت معها المعاناة بالحصول على الرواتب والأجور الشهرية للعاملين في الدولة وللمتقاعدين على حد سواء!
«تهدف الهيئة العامة لصندوق التسليف الطلابي إلى مساعدة طلاب الجامعات والمعاهد بمنحهم قروض وإعانات نقدية تمكنهم من متابعة دراستهم كي لا تقف الظروف المادية حائلاً دون متابعة هذه الدراسة».