عرض العناصر حسب علامة : مياه الشرب

طرطوس: أهالي عدة بلدات يقطعون طرقات احتجاجاً على تلوث مياه الشرب بالقمامة

خرج عدد من الأهالي في محافظة طرطوس اليوم الأحد من أهالي بلدة يحمور والفطاسية والزرقات وخربة المعزة والياذدية، إلى الشوارع في احتجاج غاضب تخلّله قطع الطرقات إلى طريق مكب وادي الهدة على طريق عام صافيتا طرطوس وإغلاقها بالحجارة، وسط تصاعد نيران ودخان من إطارت مشتعلة وملقاة في الطريق. وذلك احتجاجاً على إهمال الجهات المسؤولة لقضية خطيرة تمسّ أمنهم الصحّي بشكلٍ مباشر.

الخبز والماء والكورونا في الجزيرة

عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.

ندرة المياه: هل نحن عاجزون أم نظامنا عاجز؟

ربع البشرية يواجه أزمة مياه تلوح معالمها في الأفق، وتشمل هذه الأزمة ندرة المياه التي تبدو غير قابلة للتصديق عندما ننظر إلى حقيقة أنّ 70% من سطح الأرض مكون من المياه. لكن يتم استهلاك 80% من المياه المتاحة على السطح أو المياه الجوفية كلّ عام، ويتوقع أن يزداد الطلب العالمي على المياه بنسبة 55% حتى عام 2050. لماذا يواجه العالم أزمة ندرة مياه وما الذي يبقي هذا الطلب المتنامي على المياه دون معالجة مستدامة؟

يلدا- ببيلا- بيت سحم- دف الشوك.. شتاء بلا مياه

ربما من الطبيعي أن نسمع، في ظل الأزمة، عن شح المياه في مناطق عدة من المدن السورية وأريافها خلال فصل الصيف والجفاف، أما أن نسمع عن شح المياه المستمر في فصل الشتاء، ومواسم الهطل، فهذا ما لم يكن في الحسبان!.

أحياء عطشى في القامشلي!

تعاني بعض أحياء مدينة القامشلي ومنذ ما يقارب الشهر نقصاً حاداً في مياه الشرب.

«غربلة البشر»... الدفع مقابل الماء

ليس هنالك من مصدر أعظم من الماء على سطح الأرض. الماء لازم لحياة كلّ متعضية حيّة، وكلّ نبتة وكلّ حيوان وكلّ إنسان على هذا الكوكب. كما أننا غير قادرين على الاستمرار بالحياة دون ماء، تماماً مثلما ليس بإمكاننا الحياة دون هواء.

خواكيم هاغوبيان
تعريب: عروة درويش

الجزيرة.. خدمات متراجعة ومعيشة متردية

الخدمات سيئة في منطقة الجزيرة «محافظة الحسكة»، والحلول الترقيعية تجعل من الأزمات والمشاكل التي يعاني منها الأهالي بحالة مزمنة، مع توقع استمرارها وتفاقمها في ظل عدم إيجاد حلول جذرية ونهائية لها.

البوكمال.. الضرورات ومشجعات الاستقرار

استبشر أهالي البوكمال خيراً بتحرير مدينتهم من رجس داعش منذ أكثر من عام، وحلموا بالعودة إلى مدينتهم، لكن وكما يقال: (راحت الحزينة لتفرح ما لقت مطرح) حيث ما زال حلم العودة قائماً عند أهالي البوكمال وريفها، وبعض العراقيل ما زالت مستمرة وتعيق عودتهم.

بلدة مديرا صغيرة ومنسية

بلدة مديرا، القريبة من حرستا والتابعة لمنطقة دوما، لا تختلف عن غيرها من بلدات الغوطة الشرقية، الصغيرة أو الكبيرة، من حيث أوجه المعاناة العديدة والمتشابكة، إلا بكونها منسية ومهملة أكثر.