عرض العناصر حسب علامة : صافيتا

مخبز (صافيتا) الآلي.. وإنصاف عماله!

يعتبر مخبز صافيتا الآلي من المخابز الأكثر إنتاجاً في المحافظة، والأفضل تقريباً في جودة صناعة رغيف الخبز. تعمل فيه ثلاثةُ خطوط إنتاجية، وتصل مخصصاته اليومية إلى 28 طناً، وكانت ضريبة هذه الجودة في رغيفه أنه أصبح مقصوداً من قبل المواطنين خارج قطاعه، ومن المعتمدين ضمن قطاعه وخارج قطاعه.

أهالي صافيتا شكوك وانتظار لمشفى (سبة)

أكثر من عشرة أعوام بانتظار التشغيل والوضع بالخدمة دون جدوى، هذه هي حال مشفى سبة في منطقة صافيتا، على الرغم من الوعود السنوية المكررة على ألسنة المسؤولين في المحافظة وفي وزارة الصحة لتذليل صعوبات التشغيل.

عين دابش.. قرية ليست من المريخ!

وصلت إلى قاسيون شكوى من قرية عين دابش، التابعة لمنطقة صافيتا في طرطوس، ومما ورد فيها: عين دابش قريه صغيرة تابعة لمنطقة صافيتا يقال عنها بأنها نموذجية، ولا ندري وفق أي معيار أو مقياس اعتبرت هذه القرية نموذجية؟

 

صافيتا تغرق في ركام من الحجارة والإهمال

تعد مدينة صافيتا واحدة من أجمل المدن الجبلية في المنطقة الساحلية، وهي تشكل معلماً سياحياً هاماً لغناها بالمواقع الأثرية والدينية، عدا عن كونها مركزاً تجارياً مهماً، يقصده أبناء الريف والمدينة في محافظة طرطوس.
 

 

عقاري صافيتا يرد: فعلنا ما بوسعنا.. ولكن؟!

وصل إلى قاسيون الرد التالي من المصرف العقاري - فرع صافيتا، على المقال المنشور في صحيفتنا بالعدد رقم /418/ تاريخ 19/8/2009 تحت عنوان «المصرف العقاري بصافيتا بلا حرمات».. نورده كاملاً..

بلدية صافيتا تنتظر وقوع الكارثة

لا يختلف اثنان أن «درهم وقاية خير من قنطار علاج»، لكن يبدو أن بلدية صافيتا الحالية لا تؤمن بهذه المسلّمة البسيطة, فهي لا تفوّت فرصة إلا وتؤكد لجميع أبناء المدينة أنها تنتظر وقوع الكارثة حتى تبدأ بالصراخ، متناسية قول نبيّ (جبران): «ويل لأمةٍ لا تصرخ إلا وراء النعش».

«مجدلون البحر».. قرية خارج الخارطة

مجدلون البحر قرية زراعية هامة بامتياز، تقع جنوب مدينة طرطوس، في موقع جغرافي جيد، يحدها شرقاً طريق صافيتا طرطوس، وغرباً أوتستراد حمص طرطوس، ورغم هذا الموقع الهام القريب من مدينة طرطوس، إلا أنها تعد قرية منسية ومهملة..

«بسورم القرية المظلومة

تقع قرية بسورم شرق مدينة طرطوس وعلى بعد /15 كم/ عنها، وشمال مدينة صافيتا بنحو /15 كم/، وهي قرية كبيرة يناهز عدد سكانها خمسة آلاف نسمة، يعمل معظمهم بالزراعة والمهن الحرة المختلفة، ويتميزون بالحركة والنشاط الدائم من أجل تأمين لقمة عيشهم.