عرض العناصر حسب علامة : جامعة دمشق

الامتحان الوطني: معلومات ملتبسة وأهداف مبهمة!

التقت «جريدة قاسيون» بمجموعة من الطلاب من كليات الصيدلة وطب الأسنان لمناقشة، المشاكل التي رافقت «الامتحان الوطني»، وتبعات هذا الموضوع التي باتت تهدد مستقبل الكثير من الطلاب، هذا الامتحان الذي أقر في هذه السنة كشرط للتخرج في هذه الاختصاصات، بعد أن كان في السابق شرطاً لازماً للدراسات العليا بعد التخرج.

طلاب السنة التحضيرية في الكليات الطبية: موظفو التسجيل يتواطؤون مع «الوساطات»

رغم بدء العام الدراسي الجامعي، وضرورة التحاق طلاب الكليات الطبية تحديداً بقاعات المحاضرات، إلا أن «قلة منافذ التسجيل بالنسبة لعدد الطلاب» وفقاً للشكاوى التي تلقتها (قاسيون)، شكلت عائقاً لدى الكثير من الطلاب، يمنعهم من استكمال أوراق التسجيل في السنة التحضيرية، التي بدأ تطبيقها للمرة الأولى في هذا العام.

كلية الاقتصاد أولى ضحايا اقتصاد السوق ترفض إيديولوجيته..

عند سؤاله عن أسباب إيقاف تدريس مقرر الاقتصاد السياسي وحذف كتاب تاريخ الأفكار الاقتصادية من منهاج كلية الاقتصاد لفترة طويلة، أجابنا أحد أكاديمي الكلّية (أزمتنا اليوم، هي أزمة اقتصاد سياسي)!. هكذا كثف ذلك الأكاديمي الأزمة الاقتصادية- السياسية التي عصفت بالبلاد، رابطاً إياها بإجراء قد يبدو تقنياً اتخذ قبل 10 سنوات تقريباً من إنفجار الأزمة، فهل من علاقة ما بين تغيير منهاج كلية الاقتصاد وأزمة اليوم؟

 

جامعة دمشق: «معالجات».. في الوقت بدل الضائع!

قبل أسابيع قليلة من انطلاق الامتحانات الجامعية، منعت رئاسة جامعة دمشق المكتبات والأكشاك في الحرم الجامعي ومحيطه من بيع المحاضرات الملخصات للطلاب، «وذلك بسبب مخالفتها للعقد وبيعها منشورات للطلاب غير مسموح بها ضمن الكليات، من حيث كونها مليئة بالأخطاء العلمية».

طلاب جامعة دمشق يعانون: الآداب.. الازدحام يخنق الحياة الجامعية

تستعرض «قاسيون» فيما يلي القسم الثاني من ملف «طلاب جامعة دمشق يعانون»، والذي يتحدث عن المشاكل الإدارية والتقنية والعلمية التي تواجه طلاب جامعة دمشق في التجمعات الجامعية الأبرز، تجمعات الهمك والبرامكة والآداب. وكانت «قاسيون» قد نشرت في عددها الماضي، القسم المتعلق بتجمع «الهمك»، الذي يضم العديد من الفروع الهندسية في منطقة الصناعة على طريق المطار، أما في العدد الحالي سيتناول الحديث معاناة وشكاوى الطلاب في العديد من المجالات في كل من تجمع الآداب الواقع في منطقة المزة، وتجمع الكليات في منطقة البرامكة.

طلاب جامعة دمشق يعانون: (الهمك): النتائج الامتحانية متأخرة.. ونسب النجاح كارثية!

ورد إلى «قاسيون» كم كبير من الشكاوى من طلاب جامعة دمشق في مختلف الكليات والأقسام الواقعة ضمن التجمعات الجامعية في دمشق، تجمع الهمك وتجمع الآداب، بالإضافة إلى تجمع الكليات في البرامكة. وتمحورت الشكاوى حول مسائل أساسية في الحياة الجامعية تتعلق بسير العملية التعليمية وبجديتها وبقيمتها العلمية: كنسب النجاح المتدنية جداً في العديد من الأقسام، وتأخر صدور النتائج الامتحانية في الفصل الفائت، وقضايا أخرى متعلقة بالفوضى والفساد في مختلف الأقسام، ونظراً للكم الكبير للشكاوى الواردة ارتأت «قاسيون» نشرها على مرحلتين، بحيث تتناول في هذا العدد مشاكل تجمع الهمك، أما في العدد المقبل سيدور الحديث عن تجمع كليات البرامكة والآداب

جامعة دمشق فوق القانون.. إلى متى؟!

في عام 2012 أصدر مجلس جامعة دمشق القرار 441 لعام 2012، والذي تضمن شروط ومعايير للتسجيل في درجة الدكتوراه وذلك بهدف تنظيم تلك العملية. وقد واجه هذا القرار اعتراضاً كبيراً من قبل طلاب الدراسات العليا في الجامعة، إذ وجدوا أنه لا يلبي تطلعاتهم الدراسية بالإضافة إلى عدم قانونيته، وقد تحدثت قاسيون سابقاً عن هذا الموضوع في العدد 608 وسنضعكم بأهم المستجدات اليوم.

جامعة دمشق: مشروع «النخبة» يطيح آمال عامة الطلاب

في إطار برامج تطوير أبنية جامعة دمشق ومرافقها، اقترحت مديرية الشؤون الهندسية في الجامعة، ضمن خطتها لعام 2007، مشروع إنشاء تجمع رياضي جامعي متكامل في مدينة دمشق، إلا أن الفكرة رغم استحسانها عادت إلى أدراجها ليصبح المشروع من المؤجلات.

وجدتها: في تصنيف الجامعات

في كل عام تقوم بعض الهيئات المختصة بتقييم الجامعات في العالم، تُبين فيه ترتيب كل جامعة من الجامعات دولياً، وَفْقَ مجموعة من البنود والمعايير التي تعتبر من أسس وأهداف التعليم العالي، ما يهدف بالدرجة الأولى إلى حث الجهات الأكاديمية في العالم على تقديم ما لديها من أنشطة علمية تُبرز مستواها العلمي المتميز على الإنترنت. صدرت حديثاً نتائج تصنيف الجامعات عالمياً للعام 2013، ومع أن عدة جهات دولية تهتم بتصنيف الجامعات عالمياً وحسب معايير مختلفة، فإن ترتيب الجامعات العربية في هذه النتائج

معيدو جامعة دمشق: الإيفاد داخلياً للدكتوراه بحاجة لمعجزة!!

على الرغم من إعلان جامعة دمشق في وقت سابق عن إلغاء الاختبار المعياري الكتابي للمقبولين بالمشاركة في مسابقة التعيين بوظيفة معيد في مختلف كليات الجامعة ومعاهدها التي أعلنتها العام الماضي، وذلك بعد تأجيل الاختبار لمرتين، الأولى كانت مقررة في 7 كانون الثاني والثانية في 4 شباط الماضيين، وإنها ستعلن عن قوائم جديدة وفق معايير قبول جديدة.