الإدارة غير راضية لتحول موقعها للتواصل الاجتماعي الفيسبوك إلى منصة لنشر الأخبار من قبل جميع وسائل الإعلام! لذلك بدأت بالتفكير في كيفية تأثير تعديلات الفيسبوك على وسائل الإعلام.

كيف تعرض السينما العالمية صورة «الأب»؟ وكيف تعكس بالتالي مفهوم العائلة في الأفلام السينمائية؟ تختلف صورة الأب باختلاف المدارس السينمائية والفكرية والجهات الممولة، ويمكننا اختيار ثلاث مدارس سينمائية عملاقة لمقارنة صورة الأب، وبالتالي مفهوم العائلة بين هذه المدارس.

السينما إعلامياً، لغة من لغات التواصل بين الناس، وواحدة من الجسور الحضارية بين الشعوب. أما السينمائي الناجح من يستطيع تلمس آلام الشعوب بعدة لغات، من يجيد التعبير السينمائي عن آلام الناس بعدة لغات.

متى أخطأ منظرو الإعلام الأمريكي تقدير اللعبة فأكلوا المقلب؟ تعالوا نتعرف على بعض المحطات عندما لم تجرِ الرياح بما تشتهي السفن بالنسبة للإعلام المهمين عالمياً.

غرامشي يكره رأس السنة لأسبابٍ عدة، منها: تحويل العيد إلى تجارة، وتحويل البهجة والفرح إلى مناسبة لجمع الأرباح والنقود، وتسليع الفرح الإنساني كما تسليع كل شي في ظل الرأسمالية.

أيها الأعزاء، يسعدني أن أعلن عن إنجاز طباعة كتاب «كيف أصبحنا شيوعيين» وفاءً لكل الذين ناضلوا بشرفٍ وإخلاصٍ، من أجل سعادة الشعب وصون الوطن الغالي. 

تنظم جهات ثقافية وعلمية وسياسية مختلفة في العالم منذ فترة فعاليات إحياء الذكرى المئوية الثانية لميلاد كارل ماركس «1818-2018» الذي يصادف الخامس من أيار في العام القادم.

يقول في قصيدته «سورية»:

ما الفائدة من العودة إلى الدفاتر الثقافية القديمة ونبش الأوراق الصفراء للماضي؟ البعض يعود للتغني بالأمجاد، فاقداً بوصلة مهام اليوم، والبعض الآخر يعود إليها في محاولة نسف التاريخ الموضوعي للبشرية!

ضجت الصحف الألمانية والأوروبية نقلاً عن صحيفة «20Minuten» السويسرية بخبر شراء سائحين سويسريين لحمار مصري بـ 800 يورو «30 ألف جنيه»! واحتلت قضية الإنسان الشرقي «المتوحش» الذي يعذب حماره والسائح الأوروبي «الإنساني» الذي أنقذ الحمار من التعذيب حيزاً مهماً من التغطية الإعلامية، وما تلاها من استنفار جمعيات الرفق بالحيوان وانطلاق حملة إعلامية وصلت لحد رفع دعوة قضائية بحق الرجل المصري، وإخضاع الحمار للعلاج في المشافي حتى أصبح سائحاً في أوروبا!