عرض العناصر حسب علامة : كوريا الجنوبية

الصورة عالمياً

تبادل مرشد الثورة الإيرانية، علي خامنئي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء الماضي، أفكاراً للتخلي معاً عن استخدام الدولار الأمريكي، والعمل معاً على عزل الولايات المتحدة.

الصورة عالمياً

اندلعت مواجهات بين محتجين وقوات الأمن في كييف، بعد تظاهر آلاف الأوكرانيين للمطالبة بإجراء إصلاحات سياسية، أدت إلى إصابة 5 أشخاص بجروح أثناء مواجهات قرب مبنى البرلمان.

كوريا الجنوبية: الصراع على ضبط الشركات الكبرى

شكّل اتهام، لي جاي يونغ، وريث مجموعة «سامسونج» بفضيحة جديدة، أحدثَ انفجار في «سلسلة الفضائح السياسية المدوية» التي تجري اليوم في كوريا الجنوبية بانتظام. وكان البرلمان قد وافق على إقالة الرئيسة، بارك جيون هاي، ابنة الرئيس السابق بارك تشونغ هي، يوم 9/كانون الأول الماضي. ولدى المحكمة الدستورية الآن ستة أشهر للتصديق على إقالتها، من منصبها بشكل نهائي. وبناءً على قرارها، يمكن عقد انتخابات رئاسية في غضون الأشهر القليلة المقبلة.

كوريا الجنوبية: «تُحَف» الرأسمالية تكشف عن «فن رديء»..!

خلال القرن الماضي، أطلق مصطلح «النمور الآسيوية» للدلالة على مجموعة من دول شرق آسيا، من بينها كوريا الجنوبية، وتايوان، وماليزيا، وسنغافورة، وهونغ كونغ، التي حققت معدلات نمو اقتصادي كبير، خلال الفترة ما بين الستينيات والتسعينيات، ليجري ترويجها كنماذج و«تُحَف» رأسمالية.

 

أصابع واشنطن تلعب من جديد دون مصالحة شطري كوريا

بينما كانت تتواصل في سيؤول محادثات عسكرية واقتصادية رفيعة المستوى، وطال انتظار استئنافها بين مسؤولين حكوميين من شطري شبه الجزيرة الكورية، تواصلت لعبة شد الحبل بين بيونغ يانغ وواشنطن بخصوص ترتيبات تنفيذ اتفاق أبرم في عام 1994، وجمدت الأولى بموجبه برنامج أسلحتها النووية لصالح مساعدتها من قبل هيئة دولية متعددة الأطراف بإنشاء مفاعلات للاستخدام المدني.

بيونغ يانغ تنتصر «للشرق» وسيؤول تستقوي بواشنطن

بددت كوريا الديمقراطية أوهام كل القائلين باستسلامها ورضوخها لمشيئة «اليانكي» الأمريكي، حتى ولو بدل لون بشرته، معلنة سلسلة من الإجراءات والتجارب العسكرية التي تثبت حضورها الإقليمي والدولي واستعدادها للدفاع عن نفسها بقوة الردع النووي وأنها لن تكون «سقط متاع» في لعبة التجاذبات والتناقضات العالمية في وقت تعمل فيه واشنطن وحلفاؤها، المأزومون على أكثر من صعيد، على خلط أوراق التوتر، لتفجيره في أماكن جديدة، فتأتي بيونغ يانغ «لتنزع الطبخة الأمريكية»!   

الافتتاحية أوباما.. وبؤس الرهانات الخاطئة

فقط أولئك الذين ترتعد فرائصهم من خيار المقاومة وتداعياته على مستقبل عروشهم، هم من يطبّل ويسخّر كل أجهزة إعلامه لوصف الزيارة الخادعة والخطيرة لسيد البيت الأبيض إلى السعودية ومصر بأنها (زيارة تاريخية)، ويتوهمون بأنها ستعطيهم المدد وإمكانية البقاء في حكم شعوبهم بالحديد والنار، ولو من باب القبول بدور التابع المهان والشريك المباشر وغير المباشر في جرائم التحالف الصهيوني – الامبريالي ضد شعب فلسطين وشعوب المنطقة قاطبةً من شرق المتوسط حتى قزوين..

بيونغ يانغ تسحب أموالها من الخارج

أفادت صحيفة كورية جنوبية يوم الأربعاء أن كوريا الديمقراطية بدأت سحب الأموال من حساباتها المصرفية في الخارج بهدف الحؤول دون تجميدها في إطار تعزيز العقوبات الدولية عليها بعدما استأنفت برنامجها النووي العسكري رداً على نمط التعامل الدولي ولاسيما الأمريكي معها والتنصل من الالتزامات المبرمة مع بيونغ يانغ مقابل تفكيك برنامجها النووي.

رسالة وجهها أوليغ شينين للرأسماليين الروس قبيل ترشحه لرئاسة روسيا.... أيها الرأسماليون: أنْتُمُ الأكثرُ حاجةً إلينا! 2/2

مثلما كان أوليغ شينين في حياته الحزبية خصماً عنيداً لانقلاب الثورة المضادة، الذي قاده خونة الشعب غورباتشوف ويلتيسن وأتباعهما، كذلك هي مواقفه الفكرية والسياسية التي أعلنها منذ الانقلاب عام 1991 وحتى قبوله فكرة الترشح لمنصب الرئاسة مازالت تعري وتفضح حقيقة الرأسماليين الجدد في روسيا ومختلف جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق. وعندما وجه شينين رسالته إلى الرأسماليين الروس وخدم الرأسمالية العالمية، أظهر كذلك جذرية عدائه للرأسمالية العالمية كنظام استنفذ دوره التاريخي، ووضع لنفسه هدفاً - بعد رفض الشيوعية - هو الجشع وعدم الشبع الأبله والبهائمي.

عام خيبات الأمل

من كان يتصور، قبل عام من الآن، أن حال معظم القضايا الخلافية في علاقات الولايات المتحدة الخارجية، ستصبح أسوأ مما كانت عليه، بعد مرور أقل من عام على انتخاب باراك أوباما رئيساً للبلاد(؟) بما فيها تردي حال تلك المسائل المثيرة للخلاف والاختلاف التي كانت قد هدأت الضجة المثارة حولها أو أُخمدت منذ عام.