عرض العناصر حسب علامة : رجب طيب أردوغان

سياسة أردوغان العربية في سياقها الاستراتيجي

الاستقالة الجماعية غير المسبوقة لرئيس هيئة الأركان وأعضاء القيادة العسكرية التركية يوم الجمعة 29/7/2011 هي مؤشر أكيد على أن الولايات المتحدة قد انحازت لأول مرة إلى جانب الحكومة التركية في صراعها مع الجيش المستمر منذ عام 1924

ظهر الرياء

في الظاهر وحسب كلام العدالة والتنمية أنهم مع الشعب الفلسطيني، ولكنهم أعاقوا تقدم (ماوي مرمرة) إلى غزة وهذا العمل لا يقوم به إلا عدو الشعب الفلسطيني.

المداخلة الرئيسية للرفيق حمزة منذر في ندوة أنقرة

أيها الحضور الكريم

بدايةً لابد من توجيه التحية والتقدير الكبيرين لحزب العمال التركي والمركز الاستراتيجي القومي التابع للحزب على تنظيم هذه الندوة بعنوان «التضامن بين تركيا وسورية»، والتي تحضرها أطراف سياسية وأكاديمية وإعلامية وشخصيات هامة متعددة من تركيا وسورية، ونحن نفهم أن جوهر عمل هذه الندوة هو التضامن بين الشعبين في سورية وتركيا، ليكون فاتحة عمل أوسع شعبياً وسياسياً وثقافياً وإعلامياً بين شعوب هذا الشرق العظيم، من جنوب وشرق المتوسط إلى بحر قزوين.. لأن شعوب هذه المنطقة كلها مستهدفة بالتفتيت الديمغرافي والجغرافي، والعدوانية الإمبريالية- الأمريكية والصهيونية العالمية، والتي ازدادت منذ مطلع القرن أكثر من أي وقت مضى.

نتانياهو يهنئ أردوغان..

هنأ رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو الثلاثاء رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بفوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي شهدتها تركيا مؤخراً ودعا إلى «مصالحة بين البلدين».

تركيا: دور ملتبس لـ«شيك بلا رصيد»

بعد أيام فقط من «استقبالها» مجرم الحرب الإسرائيلي شيمون بيريز داخل برلمانها، ومنحه «شرف» مخاطبة نواب الأمة التركية ذات الأغلبية «الإسلامية»، نظمت حكومة رجب طيب أردوغان في مفارقة صارخة «ملتقى القدس الدولي» في مدينة اسطنبول وعلى مدى ثلاثة أيام في محاولة تبتغي حفظ ماء وجهها بعد ذاك الاستقبال/الفضيحة، وإبراز «توازنها واعتدالها» وسط أنباء عن رغبة أمريكية-إسرائيلية في ضمها، تربيعاً لمثلث الاعتدال العربي/الإسلامي (مع السعودية ومصر والأردن).

أنقرة.. والأدوار الخطرة

يدفع ازدياد اللغط المترافق مع التهليل والتطبيل والتزمير لجملة المواقف «الإيجابية» الصادرة عن وجوه في القيادة السياسية التركية بخصوص التهجم على الكيان الصهيوني وممارساته الإجرامية في قطاع غزة، إلى إعادة طرح جملة من الأسئلة البسيطة والبديهية التي تكشف إجاباتها مباشرة عن عدم جدية أنقرة في تلك المواقف، بل عن خطورتها.

بعثة طمأنة تركية في واشنطن: لا تغييرفي مواقف أنقرة

ذكرت الصحافة ومسؤولون أتراك الأربعاء أن وفداً من الدبلوماسيين الأتراك سيجتمع الأسبوع المقبل في واشنطن مع مسؤولين أمريكيين لتبديد قلقهم من تغيير تركيا سياستها حيال الغرب.

وسيجتمع أعضاء البعثة التي سيقودها الرجل الثاني في وزارة الخارجية فريدون سينيرليوغلو مع مسؤولين في الخارجية الأمريكية وأعضاء في الكونغرس وممثلين عن المجتمع المدني بحسب ما قال دبلوماسي لفرانس برس.

 

الافتتاحية: «متغيرات ثقيلة»2..!

تسمح التطورات الأخيرة بالحديث عن «متغيرات ثقيلة» كتلك التي عرضتها «قاسيون» في افتتاحيتها الموقعة بتاريخ الثالث من الشهر الجاري، ولكنها هذه المرة تغييرات مرفوعة للتربيع، إذا ما استخدمنا لغة الرياضيات.