عرض العناصر حسب علامة : حلب

خط «الدائري الجنوبي» بحلب.. هكذا تكون الخدمات وإلا فلا!!

حديث المواطنين حول باصات الدائري الجنوبي في مدينة حلب بوح مشبع بالهموم والمعاناة اليومية وكثرة الشكاوى، فتلك الباصات أنهكتها السنون، ومعظمها قديمة جداً وبالية ومهتلكة، إذ يعود عمرها لأكثر من ثلاثين عاماً، وبالتالي فهي بحاجة إما إلى التنسيق، أو إلى إعادة التأهيل بشكل كامل، وهذا بدوره يكلف أكثر من سعر الباص ذاته..

إعانات الأسر المنكوبة تحت رحمة المبادرات الشخصية

أوردت إحدى الصحف الإلكترونية السورية خبراً مفاده أن محافظ حلب قام بزيارة أسرة حلبية تضم ستة من المعاقين إعاقات ذهنية وحركية، وقدم لهم إعانة مالية، وتعهد بتخصيص محل تجاري للأسرة في سوق هنانو الشعبي، وتأمين فرصه عمل لأحد أبناء الأسرة ومتابعة الشؤون الصحية للمعاقين فيها.

مدينة الباب مرة أخرى.. أما آن لهذا العليل أن يُعالَج؟

ثمة سؤال يردده أبناء مدينة الباب في محافظة حلب وهو: ألا يوجد لهذه البلدة ممثلون بمجلس المدينة أو بمجلس المحافظة أو بالمكتب التنفيذي للمحافظة؟ ألا يوجد لهم ممثلون بمجلس الشعب؟ ألا يوجد من يدافع عن مصالحهم بالأفعال لا بالتمثيل الصوري؟

مؤسسات عامة... وعمال مؤقتون

يبدو أن قضية العمالة المؤقتة في المؤسسات العامة ستبقى إحدى القضايا العالقة بين هذه المؤسسات ووزارة الصناعة، ويوماً بعد يوم تتكشف حالة المئات لا بل الآلاف من هؤلاء الذين باتوا على شفير الهاوية في ظل السياسات الاقتصادية الحالية، هذه السياسات التي وضعت كرامة المواطن في آخر أولوياتها.

تجاوزات ومخالفات المجلس البلدي في بلدة بزاعة بحلب

حضر إلى مكتب قاسيون بحلب المواطنان علي حمدان بن محمد علي، ومحمود حمدان من بلدة بزاعة التابعة لمنطقة الباب بمحافظة حلب، يحملان كماً كبيراً من الوثائق والصور، وراحا يتحدثان عن معاناتهمامع المجلس البلدي في بزاعة، وخاصة رئيسة المجلس التي تتعامل مع المواطنين على أساس المحسوبيات.

الحرائق تلتهم العمال.. فأين وزارة العمل؟

شب حريق هائل ليلة الاثنين الماضي في معمل للكيماويات يعد الأضخم من نوعه في حلب، بسبب حدوث انفجارات في بعض المواد المجهزة للتصنيع، والقابلة للانفجار، وأدى الحريق إلى إصابة خمسة من العمال العاملين في المنشأة بحروق بالغة الخطورة ، وإلحاق أضرار كبيرة في المعمل الذي سبق أن تعرض لحريقين سابقين وبالطريقة نفسها والأسباب ذاتها

حلب.. قنابل موقوتة وسط الأحياء!

في ظاهرة ليست بغريبة على محافظة حلب, اندلع حريق ضخم في منطقة الجميلية (شارع البحتري) ظهر يوم الأحد 2/5/2010 متسبباً بخسائر كبيرة..

أهالي «بيانون» في محافظة حلب ضحية المسؤولين والمتعهد

بدأت القصة في عام 2006 عندما قامت بلدية بيانون بالتعاقد مع أحد المتعهدين لتنفيذ مشروع الصرف الصحي في قرية بيانون (الحي الشمالي) التابعة لناحية نبل ـ اعزاز. وقام المتعهد بتنفيذ العمل وتسليمه دون مراعاة أي شرط فني مطلوب، وبشكل أقرب للمهزلة منه إلى العمل. فقد قام المتعهد بالتواطؤ مع المشرفين عليه بحفر مجرور الصرف الصحي الرئيسي بعمق نصف متر بدلاً من ثلاثة أمتار ليوفر بذلك تكاليف الحفر العميق ليتقاسمها مع أولياء نعمته، الأمر الذي أدى إلى أن يكون منسوب الخطوط الفرعية التي ستصب في المجرور الرئيسي أعلى من منسوب بيوت الأهالي، وبشكل يستحيل فيه التصريف الصحي. وقد قامت لجنة الإشراف الفنية باستلام المشروع من المتعهد بعد المعاينة رغم علمهم أنه غير صالح. مع أن الأهالي قاموا باختبار المجرور بعد الاستلام بضخ ثلاثة صهاريج من المياه في خط فرعي واحد ولم يتم تصريف هذه المياه!

بعض هموم عمال السكك الحديدية في حلب

كُلِّف عمال الخط الشمالي بساعات منجزة في المحطات من السلمية إلى ميدان اكبس (سلمية، تلرفعت، قطمة، عفرين، راجو، ميدان اكبس)، وخلال الربع الأول من هذا العام، فوجئوا بعد أن عملوا على أساس الساعات المنجزة بصرف تعويض /40/ ساعة فقط خلال الشهر، رغم أن الساعات الفعلية أكثر من /100/ ساعة.

أعجب العجب في جامعة حلب.. ثقافة الكرات والأقدام.. على حساب الفن!

أصبحنا لا نستغرب كثيراً عندما تؤول الأمور إلى غير أهلها في قطاعات الحياة اليومية المختلفة، ولكن عندما تؤول الأمور إلى غير أهلها في أهم مؤسسة علمية وثقافية ألا وهي الجامعة، فإن العجب لا يكفي بل يستدعي ذلك دموع الأسف على ما وصلت إليه الحالة الثقافية والاجتماعية.