عرض العناصر حسب علامة : الاتحاد السوفييتي

افتتاحية قاسيون1081: استئصال الصهيونية ممر إجباري نحو المستقبل stars

رغم أنّ المتضرر الأكبر في العالم بأسره من الوكالة اليهودية ومن الصهيونية العالمية هو منطقتنا، إلا أنّه من المستغرب حقاً، ومما يستدعي البحث عن تفسير له، سلوك وسائل الإعلام العربية التي اكتفت بأحسن الأحوال بنقل الأخبار عن المواجهة الجارية في روسيا معها، ودون المضي عميقاً في تحليل المسألة ومحاولة فهم أبعادها، بل حتى إنّ الإعلام الروسي الناطق بالعربية- وضمناً روسيا اليوم وسبوتنيك- لم يعط المسألة حتى الآن موقعها الذي تستحقه.

الثورة السورية الكبرى في الجرائد البلشفية

انعكس صدى الثورة السورية الكبرى التي قادها سلطان باشا الأطرش لتحرير سورية سنوات 1925-1927 بشكل واسع في الصحافة البلشفية داخل الاتحاد السوفييتي، وكانت الصحف والمجلات المركزية والمحلية تنشر أخبار الثورة بمختلف اللغات في الاتحاد السوفييتي مؤيدة نضال الشعب السوري ضد الاستعمار وفي سبيل الجلاء.

لينين والثورة الثقافية

استخدم لينين ثلاثة عناصر في بناء المجتمع الاشتراكي الأول، الذي افتتح حقبة جديدة في تاريخ الإنسان، وهذه العناصر هي:

افتتاحية قاسيون 1078: الاشتراكية... مرة أخرى! stars

خلال اجتماعٍ له يوم الثلاثاء الماضي، مع زعماء الأحزاب السياسية للدوما، ورداً على الدعوة لوضع «المهام الاشتراكية موضع التنفيذ»، قال بوتين: «لا أرى أي شيء سيِّئ في الفكرة الاشتراكية، القضية هي في كيفية تنفيذها، وخاصة بما يتعلق بالوضع الاقتصادي».

امتحانات المدرسة السوفييتية وربط التعليم بالحياة والإنتاج

كتبت المعلومات التي تستند عليها هذه المادة عام 1964 في ورقة منشورة بدورية علمية غربية بواسطة باحث بريطاني قارن بين الولايات المتحدة وروسيا السوفيتية من حيث امتحانات الشهادات العامة المدرسية للطلاب ذوي العمر والمستوى التعليمي نفسه بين البلدين. وقال آنذاك أنه اختار هذين البلدين «لأنهما مقبولان باعتبارها المؤثران الأساسيان في التقدم التكنولوجي في العالم، ومع ذلك لديهما نظامان تعليميان مختلفان تماماً». واتخذ امتحانات مادتي الكيمياء والفيزياء نموذجاً للمقارنة.

روسيا قد تطالب ليتوانيا باستعادة ميناء حظيت به الأخيرة بفضل السوفييت

نقلت صحيفة كوسمولسكايا برافدا الروسية اليوم الخميس، رأياً حول احتمال تقدم موسكو بمطالبات إقليمية إلى ليتوانيا بشأن ميناء كلايبيدا بعد قرار فيلنيوس (عاصمة ليتوانيا) تقييد العبور إلى كالينينغراد. هذا الرأي عبرت عنه الصحفيّة الصينية هوشا يوغوانغ.

5 نقاط تجعلنا نتأمل الأفضل في القرن الحادي والعشرين

تستحق دراسة التنمية الاقتصادية في العديد من البلدان الاشتراكية- في القرن الحادي والعشرين- قراءة متأنية واهتماماً كبيراً. فيما يلي، يتناول البروفسور تشينغ إن- فو* بشكل مبسّط ومقتضب بعض النقاط المثيرة للجدل حول موضوع التنمية الاقتصادية في الصين والاتحاد السوفييتي، كمثالين تمثيلين للدول الاشتراكية، وذلك رداً على المفاهيم الخاطئة التي يحاول الرأسماليون ترويجها.