عرض العناصر حسب علامة : الأزمة الاقتصادية

في أزمة الدولار.. من سيكون وقود «الفرن»؟

منذ شباط العام الماضي زاد البنك المركزي الروسي حجم الذهب النقدي في احتياطياته بمقدار مليون أوقية «31 طن»، وهذا مهم ليس من أجل تخفيف اعتماد النظام المصرفي على الدولار، بل من أجل تأمين الوقت الكافي لإعادة الحياة إلى الاقتصاد الروسي الذي يجب أن يواجه تداعيات انهيار الاقتصاد العالمي القادمة.

أزمة البنوك: هل انتهت حقاً؟

استقرّت أسعار الأسهم الأسبوع الماضي، وجميع المسؤولين في الاحتياطي الفدرالي ووزارة الخزينة الأمريكية والبنك المركزي الأوروبي يطمئنون المستثمرين بأنّ الأزمة انتهت، وبأنّ النظام المالي الأمريكي والأوربي قويان، وأنّه لا توجد مقايضة بين رفع أسعار الفائدة والحفاظ على الاستقرار المالي. فهل انتهت الأزمة حقاً؟ الإجابة القصيرة: إنّها لم تنتهِ وتمّ تأجيلها فقط.

ماكرون وفون ديرلاين يستعدّان لزيارة مشتركة إلى الصين stars

يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة الصين في أجواء محلية وعالمية متوترة، مع إعلان موسكو نشر أسلحة نووية في بيلاروسيا، وتراجع مخزون الأسلحة في دول بأوروبا، وإعلان موسكو وبكين بزوغ نظام عالمي متعدد الأقطاب.

لبنان: اختلاف زعامات حول موعد «التوقيت الصيفي» يسعّر الأزمة الطائفية stars

أدى قرار الحكومة اللبنانية تأجيل تغيير الساعة في لبنان وفق الموعد المعتاد عالمياً «للتوقيت الصيفي» وتمديد البقاء على «التوقيت الشتوي» إلى ما بعد شهر رمضان، في مقابل ردود أفعال متشنّجة معارضة له، إلى افتعال موجة جديدة من الجدل الطائفي بين اللبنانيين الغارقين أصلاً بأسوأ أزمة اقتصادية ومعيشية في تاريخ البلاد، وسط انسداد الأفق السياسي بفعل الفراغ الرئاسي وحكومة شبه مشلولة بسبب التجاذبات التي تعصف بها.

لبنان سيطبع «المليون ليرة» قريباً وسط استمرار الارتهان للدولار stars

تداولت وسائل إعلام لبنانية اليوم الثلاثاء (21 آذار 2023) أنباء عن اعتزام مجلس النواب اللبناني مناقشة طرح فئات جديدة كبيرة من الليرة اللبنانية في ظل انهيار قيمتها أمام الدولار والذي جرى وصفه بأنّه بات «خارج السيطرة»، حيث يتسارع بجنون ارتفاع عدّاد سعر الصرف محطماً يومياً وكلّ ساعة أرقاماً جديدة.

هل سيتعمق الكساد الأوروبي ويصبح اليورو بلا قيمة لألمانيا؟

عند مراقبة ما يجري مع ألمانيا وبقيّة أوروبا بعد تخريب 3 خطوط من أصل 4 من أنابيب السيل الشمالي 1 و2، وردود فعلهم عليه، يتذكر المرء فيلماً يتحدث عن رجل مخابرات ألماني يدعى باخمان كان يعمل على تجنيد عميل شيشاني، معتقداً بأنّه على قدم المساواة مع عملاء المخابرات المركزية الأمريكية، ليدرك بعد فوات الأوان بأنّهم كانوا يتلاعبون به طوال الوقت، وعندما حانت الساعة جاء الأمريكيون بسياراتهم وسلاحهم إلى وسط الشوارع الألمانية وأخذوا ما يريدون ومضوا، بينما وقف باخمان ووراءه رؤسائه ومرؤوسيه غير قادرين على فعل أيّ شيء سوى مراقبة تخريب عمليتهم. اليوم بدأت الأقلام الغربية تكتب وتفهم ما يحدث لألمانيا وأوروبا، وتعترف بأنّ النخب الحاكمة التي فضّلت البقاء تابعة للأمريكيين تأخذ دولها إلى الهاوية. إليكم مقالاً لبروفسور الأبحاث الاقتصادية في جامعة ميسوري مايكل هدسون عن اليورو وألمانيا في الفترات القادمة:

الأزمة الاقتصادية تدفع البريطانيين للتخلّي عن كلابهم وقططهم stars

شهد التخلي عن الحيوانات التي تُربّى في المنازل بالمملكة المتحدة ارتفاعاً بنسبة 24%، بحسب ما أفادت جمعية الرفق بالحيوان (RSPCA) الثلاثاء، عازيةً ذلك إلى أزمة غلاء المعيشة التي تطاول الأسر البريطانية.

النموذج الاقتصادي العالمي الحالي يصل إلى نهايته

كان بوتين واضحاً خلال خطابه في الجلسة العامة لمنتدى سان بطرسبرغ الاقتصادي الدولي في 17 حزيران، إنّه من المستحيل العودة إلى النظام العالمي القديم. انتهى عصر النظام العالمي أحادي القطب... رغم كلّ المحاولات للإبقاء عليه وحفظه بأية وسيلة.

أين أصبح أصحاب الأجور في دولة الرفاه الألمانية؟

بات تعبير «دولة الرفاه» في ألمانيا مدعاةً لتهكم عموم الطبقة العاملة الألمانية وأصحاب الأجور، على أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية المنهكة؛ فألمانيا التي عاش سكانها مجداً ورفاهاً في خمسينات وستينات وسبعينات القرن الماضي، قد دخلت منذ الثمانينات طوراً جديداً مختلفاً تماماً.