وزير الصحة الإيراني: الحظر الأمريكي على إيران يشمل شراء لقاحات كورونا
قال وزير الصحة الإيراني، سعيد نمكي، اليوم الخميس، إن الحظر الأمريكي الجائر على بلاده، طال شراء المعدات الطبية والأدوية واللقاحات الضرورية، بينها لقاح كورونا.
قال وزير الصحة الإيراني، سعيد نمكي، اليوم الخميس، إن الحظر الأمريكي الجائر على بلاده، طال شراء المعدات الطبية والأدوية واللقاحات الضرورية، بينها لقاح كورونا.
قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إن إيران مستعدة لعودة واشنطن إلى الاتفاق النووي، لكن بعض القضايا كالمنظومة الصاروخية الإيرانية غير قابلة للتفاوض.
قال جايك سوليفان، الذي عينه جو بايدن مستشاراً للأمن القومي في الإدارة الأمريكية الجديدة، إن الإدارة القادمة تريد إعادة إيران "إلى الصندوق" من خلال الانضمام إلى الاتفاق النووي... وهي طريقة مألوفة لدى واشنطن في تصوير هزائمها كانتصارات.
أكد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم الثلاثاء، أن بلاده «على استعداد دائم للحوار مع جيرانها» مشيرا إلى أن إيران «لا تتفاوض مع الغربيين حول المنطقة».
كانت العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وأوروبا والأمم المتحدة على إيران، هي المشكلة السياسية والاقتصادية الأكثر تحدياً لها على مدار العقود الأربعة الماضية. وأثرت بشكل كبير على التطور التكنولوجي والعلمي للبلاد، بشكل مزدوج: فلا شك بتأثيرها السلبي من جهة. لكن أيضاً لاقت ردّ فعل إيجابي بتطوير إيران لاعتمادها على الذات وإيجاد بدائل، بفضل وجود مستوى معيَّن من سياسات وطنية مسؤولة تَرجَمت اتجاهاً لرفض التبعية، ليس بالشعارات الفارغة التي تتناسب عادةً بشكل طردي مع مستوى الفساد الكبير في النماذج الفاشلة، بل بالإرادة والعمل والتخطيط والدعم غير الخلَّبي للابتكار.
أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني استعداد بلاده لرفع طاقتها لإنتاج النفط «إلى حجمها الطبيعي لأجل استئناف التصدير»، وذلك خلال اجتماعه بمجلس التنسيق الاقتصادي الحكومي.
قال رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، إن قانون المبادرة الاستراتيجية لمواجهة الحظر الذي تمت المصادقة عليه يستند إلى نص الاتفاق النووي.
أعرب الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، عن استعداده للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، معتبراً أن مراقبة البرنامج النووي الإيراني أفضل أداة لضمان «الاستقرار» في الشرق الأوسط.
قام مسلحون بالهجوم على سيارة تقل العالم الإيراني محسن فخري زاده، رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في وزارة الدفاع، الذي أصيب إصابة بالغة في الاشتباك، مما أدى إلى وفاته لاحقاً في أحد مستشفيات طهران يوم الجمعة 27 من شهر تشرين الثاني الجاري. وما أن أعلنت وزارة الدفاع عن اغتيال العالم الكبير حتى جرى تحميل مسؤولية هذا الاغتيال للكيان الصهيوني، نظراً لأن زاده كان دائماً على قائمة الاستهداف الصهيونية.