عرض العناصر حسب علامة : أوباما

سياسة أوباما الإمبريالية على محور باكستان - الشرق الأوسط

نزع قفازاته المخملية، وبانت خططه الحقيقية في الشرق الأوسط: قبضة عارية، ماسكة بمقبض السيف، الموجه نحو أفغانستان وباكستان- مع تأجيل البت بمصير العراق إلى وقت لاحق..
بدأت مهمة التحضير الإعلامي منذ شهور في سياق إدعاء متواصل عن حملة لتخفيض القوات في العراق، مقابل دعم الحملة العسكرية في أفغانستان و«التهديد المباشر» المزعوم القادم من باكستان.

اللاهثون وراء السراب...

الجهد الأكبر هذه الأيام الذي تبذله السلطة وأبواقها موجه إلى بث الأوهام حول الزيارات المتبادلة بين مبارك  وأوباما خلال هذا الشهر والشهر المقبل.

ملفات حقيبة الرئيس... حكومة وأوهام!

حرص الرئيس محمود عباس وطاقمه الاستشاري داخل جدران المقاطعة في رام الله المحتلة، على أن تكون زيارته المقررة يوم الخميس 28 أيار لواشنطن ذات نتائج ايجابية! فبالإضافة لتجهيز ملفات القضايا المثارة،

جنرال موتورز.. حقبة تنتهي وأيقونة تهوي

يمثل إفلاس جنرال موتورز تحولاً تاريخياً لشركة طالما اعتبرت أيقونة الصناعة الأمريكية وقصة يأخذ الاقتصاد الأمريكي ودول العالم قاطبة منها العبر، في وقت اعتاد ساسة البيت الأبيض فيه على التكرار «ما هو جيد لجنرال موتورز جيد لأمريكا والعكس بالعكس»، وصولاً إلى الرئيس الحالي أوباما الذي قال عشية تشييعه الشركة «إن جنرال موتورز لم تكن فقط مصدراً للدخل بل أيضاً مصدراً للفخر لأجيال من العاملين في الصناعة ولأجيال من الأمريكيين»!

لنشغل موقعنا في عالم يتشكل..

لا أريد أن أسبق الأحداث بالنسبة لنتائج زيارة أوباما لمصر، والصخب الدائر في أوساط الليبراليين الجدد حول الزيارة، وتصويرهم إياها كحدث هائل، بل حاسم بالنسبة لأوضاع المنطقة ومستقبلها. فهم يرون في الزيارة قشة يحاولون التعلق بها في ظروف السقوط المزري لمشروعهم عالمياً ومحلياً، ولما تبنوه ورددوه لسنوات.

أوباما.. نرفض زيارتك..

في الوقت الذي يعاني فيه العدو الأمريكي من الهزائم وتراجع نفوذه وانحساره، وتمريغ هيبته في الوحل على امتداد الكرة الأرضية، يستعد أركان النظام المصري لاستقبال باراك أوباما.
إن الزيارة التي تتم بحجة مخاطبة العالم الإسلامي من بلادنا تستهدف في الحقيقة عدة أمور أهمها:

الافتتاحية أوباما.. وبؤس الرهانات الخاطئة

فقط أولئك الذين ترتعد فرائصهم من خيار المقاومة وتداعياته على مستقبل عروشهم، هم من يطبّل ويسخّر كل أجهزة إعلامه لوصف الزيارة الخادعة والخطيرة لسيد البيت الأبيض إلى السعودية ومصر بأنها (زيارة تاريخية)، ويتوهمون بأنها ستعطيهم المدد وإمكانية البقاء في حكم شعوبهم بالحديد والنار، ولو من باب القبول بدور التابع المهان والشريك المباشر وغير المباشر في جرائم التحالف الصهيوني – الامبريالي ضد شعب فلسطين وشعوب المنطقة قاطبةً من شرق المتوسط حتى قزوين..

كلمـات عن زيـارة أوبـاما

تمت زيارة أوباما لمصر، بكل ما سبقها وصاحبها ولحقها من هستيريا الترحيب والمديح والعرفان المسبق بالجميل!! والتبشير الفارغ بعصر جديد رائع.