عرض العناصر حسب علامة : ألمانيا

هل سيتعمق الكساد الأوروبي ويصبح اليورو بلا قيمة لألمانيا؟

عند مراقبة ما يجري مع ألمانيا وبقيّة أوروبا بعد تخريب 3 خطوط من أصل 4 من أنابيب السيل الشمالي 1 و2، وردود فعلهم عليه، يتذكر المرء فيلماً يتحدث عن رجل مخابرات ألماني يدعى باخمان كان يعمل على تجنيد عميل شيشاني، معتقداً بأنّه على قدم المساواة مع عملاء المخابرات المركزية الأمريكية، ليدرك بعد فوات الأوان بأنّهم كانوا يتلاعبون به طوال الوقت، وعندما حانت الساعة جاء الأمريكيون بسياراتهم وسلاحهم إلى وسط الشوارع الألمانية وأخذوا ما يريدون ومضوا، بينما وقف باخمان ووراءه رؤسائه ومرؤوسيه غير قادرين على فعل أيّ شيء سوى مراقبة تخريب عمليتهم. اليوم بدأت الأقلام الغربية تكتب وتفهم ما يحدث لألمانيا وأوروبا، وتعترف بأنّ النخب الحاكمة التي فضّلت البقاء تابعة للأمريكيين تأخذ دولها إلى الهاوية. إليكم مقالاً لبروفسور الأبحاث الاقتصادية في جامعة ميسوري مايكل هدسون عن اليورو وألمانيا في الفترات القادمة:

ميركل: لست نادمة أبداً على استيراد الغاز الأرخص من روسيا stars

قالت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل يوم الخميس 13 تشرين الأول إنها لا تشعر بأي ندم بشأن سياسة الطاقة التي اتبعتها خلال 16 عامًا في السلطة (كمستشارة)، واستيرادها من روسيا على وجه الخصوص كواحدة من أهم موردي الغاز.

ألمانيا مهددة بروائح جثث الموتى لانقطاع الغاز الروسي stars

قد لا يكون لدى ألمانيا ما يكفي من الغاز لإحراق جثث موتاها بسبب النقص الناجم عن حرب أوكرانيا، حسبما ما أفادت صحيفة «ذي صن» البريطانية نقلاً عن صحف ألمانيّة، تداولت الأنباء عن هذه المشكلة منذ مطلع الأسبوع الحالي.

مسؤولون أوروبيّون: نستعدّ لانقطاع الاتصالات مع انقطاعات الكهرباء stars

قال مسؤولون بقطاع الاتصالات في الاتحاد الأوروبي لوكالة رويترز إنهم يخشون أن يؤدي الشتاء القارس إلى وضع البنية التحتية للاتصالات في أوروبا على المحك، مما سيجبر شركات وحكومات على محاولة التخفيف من حدة التأثير.

التوترات و«حسن النية»: ما مصير الاتفاق النووي الإيراني؟ stars

مع التوترات التي يشهدها الملف النووي الإيراني مؤخراً، بدا أنّ عاماً كاملاً من المفاوضات المضنية سيذهب هباءً، فبعد أن ردّت طهران على نصٍّ أميركي قدمه منسّق الاتحاد الأوروبي لمحادثات فيينا، جوزيب بوريل، الذي أحال رد طهران بدوره إلى واشنطن مجدداً، وصفت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الرد الإيراني بأنه «غير بناء»، لكنها رغم ذلك امتنعت عن الرد رسمياً، ما أثار تكهنات إعلامية حول تأثير انتخابات التجديد النصفي الأمريكية على المفاوضات في فيينا.