مساعدات إنسانية روسية إلى ريف حلب
أفاد المركز الروسي في حميميم للمصالحة بين الأطراف المتنازعة في سورية بإيصال مساعدات إنسانية روسية إلى ريف حلب السورية.
أفاد المركز الروسي في حميميم للمصالحة بين الأطراف المتنازعة في سورية بإيصال مساعدات إنسانية روسية إلى ريف حلب السورية.
قام العسكريون في مركز المصالحة الروسي في سورية، اليوم الاثنين، بنصب مركز طبي متنقل في قرية تل السوس بمحافظة حلب.
بدأ مجلس محافظة حلب دورته العادية الخامسة بتاريخ 17/9/2017، والتي تستمر لمدة ثلاثة أيام، وقد تمحورت مداخلات أعضاء المجلس على النقاط التالية:
نشرت الشرطة العسكرية الروسية في منطقة عفرين شمال محافظة حلب نقاط مراقبة وتأمين للالتزام بوقف الأعمال القتالية في المناطق المعروفة بتخفيف التوتر.
منذ توسع نطاق مدينة حلب وعودة شرايينها إلى الحياة، برزت مشكلة المواصلات وبإلحاح داخل المدينة، بعد أن كانت المشكلة منها وإليها فقط.
أزمة المياه في مدينة حلب هي الأزمة الغائبة الحاضرة فيها، تطل برأسها بين الفينة والأخرى، إما مع أخواتها لتقسم ظهر المدينة، أو لوحدها لتنغص عيش ساكنيها.
في حين أن مسؤولي المدينة لا يؤلون جهداً في دفع الأزمة بالذرائع والحجج دون وجود عمل على الأرض، حال استحالت معه البدائل إلى مصائب من نوع آخر.
مشكلة قطع المياه عبر الشبكة الرسمية عن أحياء حلب، قديمة جديدة، كما هي أسبابها ومبرراتها، وكذلك الأمر مع معاناة الحلبيين المستمرة في تأمين المياه عبر الصهاريج.
في الوقت الذي انشغلت وسائل الإعلام الرسمية بالملايين المرصودة لإعادة إعمار المدينة، وإنجاز إصلاحات في مرافقها العامة، إلا أن الواقع يحكي حديثاً آخر.
منذ أكثر من عام؛ تم فتح الطريق بين حلب ونبل والزهراء، بعد طرد من كان موجوداً من المسلحين فيها، وتم فتح الطريق مروراً بالقرى (باشكوي ـ حردتنين ـ معرسته الخان ـ ماير ـ رتيان) .
ما زالت السرقات والتخريب هي الفيصل المانع في موضوع استعادة الحياة لشرايين حلب المقطوعة كهربائياً.