بوتين لم «يبس التوبة».. لكن الجنرال كيلو تقاعد!
استنتج «المناضل الثوري» أخيراً أن (الصديق الأمريكي المخلص): «نجح في الضحك علينا وخداعنا طوال السنوات الخمس الماضية التي كنا في أثنائها في غفلةٍ أوقعتنا في حال من الغباء وسوء التقدير والفهم»..
استنتج «المناضل الثوري» أخيراً أن (الصديق الأمريكي المخلص): «نجح في الضحك علينا وخداعنا طوال السنوات الخمس الماضية التي كنا في أثنائها في غفلةٍ أوقعتنا في حال من الغباء وسوء التقدير والفهم»..
لم يعد خافياً على أحد تعكّر صفو العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني، في إطار تبدّل الأولويات الذي تفرضه موازين القوى الدولية الجديدة على حكّام البيت الأبيض، ومن خلفهم قوى رأس المال المالي العالمي التي تتحسس ضعف أداء قاعدتها المتقدمة في المنطقة: «إسرائيل».
نشرت صحيفة فاينانشيال تايمز قبل يومين، بتاريخ 8/تموز، مقالاً كتبه الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع وصوله إلى وارسو للاشتراك في قمة الناتو الأخيرة.