صفعة جديدة لواشنطن.. انتظروا القادمات!
بات القطب الدولي الجديد «الروسي – الصيني» ملاذاً لكل من يتمرد على الاستعلاء الأمريكي، حيث أدى صعود الدور الروسي الصيني إلى قدرة دول العالم على اتخاذ قرارات تتوافق مع مصالحها الوطنية، وترفض الاملاءات الامريكية.
بات القطب الدولي الجديد «الروسي – الصيني» ملاذاً لكل من يتمرد على الاستعلاء الأمريكي، حيث أدى صعود الدور الروسي الصيني إلى قدرة دول العالم على اتخاذ قرارات تتوافق مع مصالحها الوطنية، وترفض الاملاءات الامريكية.