إنفوغراف| موازين القوى البحرية تتغيَّر
إعداد: سعد خطار إعداد: سعد خطار

إنفوغراف| موازين القوى البحرية تتغيَّر

سفينة وراء سفينة، وميناء خلف آخر، خلقت الصين على مدار العقدين الماضيين واحدة من المحركات الأساسية للقوة العالمية: بحرية حديثة قادرة على ردع القوة بعيداً عن أراضيها.

يقول باتريك كرونين، مدير برنامج الأمن التابع لمركز الأمن الأمريكي الجديد في آسيا والمحيط الهادئ: «بحلول عام 2030، سيكون وجود البحرية الصينية الدولية حقيقة هامة ومؤثرة وأساسية في السياسة الدولية»، ويتابع: «الولايات المتحدة وحلفائها يجب أن يبدأوا التحضير للتعامل مع الصين التي صعدت، وليس الصين التي تصعد».



(لتحميل الإنفوغراف بالدقة الكاملة إضغط هنا)

حصلت الصين في العام الماضي على 183 طراد ومدمرة وسفن سطحية صغيرة وغواصات، مقارنة بـ188 لدى الولايات المتحدة، ذلك وفقاً لتحليل البيانات المقدمة من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.
وتوقعت البيانات ارتفاع الرقم إلى 260 سفينة بنهاية العام القادم، متجاوزاً 199 من المتوقع أن تكون لدى الولايات المتحدة.
وبينما دعا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى زيادة الأسطول الأمريكي بنسبة تزيد عن 25%، اشتمل أول اقتراح للميزانية صدر خلال الأسبوع الماضي على نفقات لسفينتين صغيرتين فقط من سفن القتال الساحلية.

ــــــــــــــــــــــــــــــ
مصادر الإنفوغراف: بلومبرغ، مركز الأمن الأمريكي الجديد، المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، معهد ستوكهولم.

تحميل المرفقات :

آخر تعديل على الأحد, 04 حزيران/يونيو 2017 16:25