أولياء الدم وملّاك الثورة!
منذ بدء الأزمة، أصبح السؤال عن الدم السوري المهدور، والثأر له، عنوان البروباغندا المرافقة لتطور الأزمة، وأداة التحكم بوعي أنصار كل طرف، والمرجع في رسم المواقف، الدم بات سيد الموقف، والحقيقة التي يجب أن تخضع لها كل الحقائق الأخرى.