كوريا الديمقراطية تُذكر باصطفافها وموقعها مجدداً
تجدد ذكر كوريا الديمقراطية (الشمالية) سياسياً وإعلامياً بكثرة خلال الأسبوعين الماضيين، وبتصعيد جديد بينها وبين خصومها من كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة الأمريكية.
تجدد ذكر كوريا الديمقراطية (الشمالية) سياسياً وإعلامياً بكثرة خلال الأسبوعين الماضيين، وبتصعيد جديد بينها وبين خصومها من كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة الأمريكية.
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن موسكو تعتبر تصريح واشنطن بأن من المحتمل الاعتراف بروسيا كدولة راعية للإرهاب "خطوة دعائية".
تخيّل بلداً ليس فيه فصل بين الحكومة، والجيش، والإعلام. قد يظنّ أغلب الأمريكيين بأننا نتحدث عن كوريا الشمالية، لكنّنا في الحقيقة نقصد الولايات المتحدة. ومركز أبحاث «الأمن الأمريكي الجديد CNAS» هو المثال الأبرز على هذا الاندماج غير الحميد.
أعرب الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه إن، اليوم الأربعاء، عن أمله في أن تواصل الصين دعمها لعملية السلام في كوريا أثناء لقائه مع كبير الدبلوماسيين الصينيين.
أعلنت كوريا الشمالية، صباح اليوم الثلاثاء، إعادة فتح خطوط الاتصال مع جارتها الجنوبية، لافتة إلى أن الخطوة ستلعب دوراً إيجابياً في تحسين العلاقات بين الجارتين.
أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس، أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تخطط لمنح لقاحاتها ضد فيروس كورونا لدولة كوريا الشمالية.
امتنع الاتحاد الأوروبي، عبر وكالة الأدوية الأوروبية EMA، عن ترخيص أي لقاحات سوى اللقاحات الغربية الصنع الأربعة: فايزر وموديرنا وجونسون وأسترازينيكا، ولم يكتفِ بذلك، بل وفرض أيضاً «جواز سفر لقاح كوفيد-19» بحيث ألزم الدول الأعضاء بإصدار وقبول جوازات السفر فقط لأولئك الذين تم تطعيمهم بأحد هذه اللقاحات حصراً. وسمّي هذا بـ«الممر الأخضر» Green Pass والذي يعني بأنّ المسافرين حتى لو كانوا ملقّحين بالفعل بلقاحات روسية أو صينية أو حتى بلقاح كوفيشيلد الهندي (وهو أسترازينيكا نفسه لكن من إنتاج هندي) فإنهم لن يحصلوا على «المرور الأخضر» وسيُعامَلون وكأنّهم غير ملقّحين ضدّ هذا الفيروس على الإطلاق! الأمر الذي أثار انتقادات، ولا سيّما في روسيا والصين والهند وإفريقيا.
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، خلال أول لقاء له مع نظيره الأمريكي، أنتوني بلينكن، استعداد روسيا لبحث كل القضايا الخلافية، داعياً للاستفادة من الإمكانيات الدبلوماسية.
أقدمت أكبر سلسلة مكتبات في كوريا الجنوبية على إيقاف بيع مذكرات المؤسس الراحل لكوريا الشمالية، كيم إيل سونغ، بعد جدل قانوني وسياسي حول السلسلة المكونة من ثمانية مجلدات.
قالت السفارة الروسية في بيونغ يانغ، إن جزءاً كبيراً من البعثات الدبلوماسية غادر كوريا الشمالية، مشيرةً إلى أنّ البلاد تعاني نقصاً حاداً في المواد والسلع الضرورية، بما في ذلك الدواء.