بريطانيا ترفض الإفراج عن 2 مليار دولار من ذهب الشعب الفنزويلي stars
رفضت المحكمة البريطانية العليا مطالب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بإعادة سبائك ذهب إلى فنزويلا قيمتها 2 مليار دولار ومخزنة في بنك إنكلترا في لندن.
رفضت المحكمة البريطانية العليا مطالب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بإعادة سبائك ذهب إلى فنزويلا قيمتها 2 مليار دولار ومخزنة في بنك إنكلترا في لندن.
تستعد روسيا والصين وإيران لسلسلة من المناورات العسكرية واسعة النطاق في أمريكا اللاتينية، حسب موقع The Washington Free Beacon، عن مركز Center for a Secure Free Society.
رفعت الولايات المتحدة العقوبات الفردية المفروضة على كارلوس إريك مالبيكا فلوريس، النائب السابق لرئيس شركة النفط والغاز الفنزويلية «PDVSA»، وأحد أقارب الرئيس نيكولاس مادورو.
أعلن رئيس المصرف المركزي الفنزويلي، كاليستو أورتيغا سانشيز، أن فنزويلا مهتمة بانتقال كامل إلى التسويات بالعملات الوطنية مع روسيا، ويجري بالفعل تنفيذ عمليات منفصلة.
في زيارة فريدة من نوعها وصل- يوم الجمعة 10 حزيران الجاري- الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى العاصمة الإيرانية طهران، حيث استقبله نظيره الإيراني ابراهيم رئيسي في قصر سعد آباد، والتقى لاحقاً مع المرشد الإيراني علي خامنئي، تشكّل الزيارة محطة جديدة في تمتين العلاقة الاستراتيجية بين البلدين، وتحمل رسائل سياسية واضحة.
وقّع الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ونظيره الفنزويلي، نيكولاس مادورو، في طهران وثيقة تعاون استراتيجي شامل بين البلدين لمدة 20 عاما.
قالت وكالة بلومبرغ الأمريكية بأن أشخاصاً مطلعين كشفوا لها عن قيام وزير النفط الإيراني جواد أوجي برحلة نادرة إلى فنزويلا تشمل زيارة منشآت نفطية وتوقيع اتفاقيات طاقة بين البلدين الخاضعين لعقوبات أمريكية.
مع استمرار تراجع الولايات المتحدة الأمريكية، فقدت كل أدوات ضغطها السياسي والعسكري وأخيراً الاقتصادي متمثلاً بالعقوبات التي تفرضها كل حين، لدرجة أن عقوباتها على الآخرين باتت تؤثر سلباً عليها وعلى حلفائها بالدرجة الأولى، بينما تدفع الدول المفروضة عليها إلى تنمية اقتصادها داخلياً، وتوسيع تجارتها مع دول أخرى، وأكثر من ذلك، بعملات أخرى.
وصل إنتاج النفط الفنزويلي إلى وسطي 900 ألف برميل يومياً في كانون الأول، وإلى نحو 850 ألف برميل يومياً في كانون الثاني، وذلك وفقاً لمصادر صحيفة ميامي هيرالد.
فاز غابرييل بوريك في انتخابات الرئاسة في تشيلي من مدّة قريبة، وتمّ الاحتفال بفوزه بوصفه مرشحاً عن اليسار. لكنّ بوريك دعا مراراً اليسار التشيلي «لإدانة أوضاع حقوق الإنسان» في كوبا وفنزويلا ونيكاراغوا، وجميعها بلدان من أمريكا اللاتينية ذات مشاريع اشتراكية. لكنّ الدكتور سيبولفيدا أيندي، حفيد الرئيس التشيلي الشهير سلفادور أيندي الذي اغتيل في 1973، قرر الردّ عليه قبل أن يتمّ انتخابه كرئيس، وأرسل له رسالة مفتوحة، إليكم أبرز ما جاء فيها: