شركة فرنسية تبيع أول قلب اصطناعي من إنتاجها
أعلنت شركة «كارمات» الفرنسية، يوم أمس الإثنين، عن بيع قلب اصطناعي، صنعته بالكامل، تحت اسم «إيسون».
أعلنت شركة «كارمات» الفرنسية، يوم أمس الإثنين، عن بيع قلب اصطناعي، صنعته بالكامل، تحت اسم «إيسون».
امتنع الاتحاد الأوروبي، عبر وكالة الأدوية الأوروبية EMA، عن ترخيص أي لقاحات سوى اللقاحات الغربية الصنع الأربعة: فايزر وموديرنا وجونسون وأسترازينيكا، ولم يكتفِ بذلك، بل وفرض أيضاً «جواز سفر لقاح كوفيد-19» بحيث ألزم الدول الأعضاء بإصدار وقبول جوازات السفر فقط لأولئك الذين تم تطعيمهم بأحد هذه اللقاحات حصراً. وسمّي هذا بـ«الممر الأخضر» Green Pass والذي يعني بأنّ المسافرين حتى لو كانوا ملقّحين بالفعل بلقاحات روسية أو صينية أو حتى بلقاح كوفيشيلد الهندي (وهو أسترازينيكا نفسه لكن من إنتاج هندي) فإنهم لن يحصلوا على «المرور الأخضر» وسيُعامَلون وكأنّهم غير ملقّحين ضدّ هذا الفيروس على الإطلاق! الأمر الذي أثار انتقادات، ولا سيّما في روسيا والصين والهند وإفريقيا.
قاطع سفيرا ألمانيا وفرنسا احتفالاً أقامته السفارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، على خلفية عدم اعتراف بلديهما بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل».
علقت الصين على الدعوة الفرنسية بعدم الاعتراف بلقاحات «كورونا» الروسية والصينية.
نفى محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، اليوم الأربعاء، شمول المفاوضات الجارية في فيينا حول الاتفاق النووي السياسية الخارجية لإيران أو برنامجها الصاروخي والدفاعي، مشيرا إلى أن هذه المفاوضات لا تهدف لكتابة اتفاق نووي جديد.
قال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي ربيعي، في إيجاز صحفي اليوم الثلاثاء «لقد وصلنا اليوم إلى نص واضح في مفاوضات فيينا، وننتظر القرار السياسي من الجانب الأمريكي».
تستمر المؤشرات الإيجابية المتعلقة بالتسوية السياسية في ليبيا بالظهور تباعاً، وكان من آخرها وأهمها: تأكيد البلدان الإقليمية الثلاث المنخرطة بشكل رئيسي بالنزاع المسلح في البلاد على ضرورة إخراج القوات الأجنبية وسحب المرتزقة من البلاد.
أعرب وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان عن قناعته بأن التحاق أوكرانيا بحلف الناتو لن يكون خطوة مناسبة في الوقت الحالي.
رغم فضيحة تجسس شركة إيكيا IKEA الفرنسية على عمّالها، وهي من عمالقة الشركات الرأسمالية لبيع الأثاث بالتجزئة ولها فروع كثيرة عبر العالم، ومع تواطئها مع ضابط سابق بالمخابرات الفرنسية، مستهدفةً بشكل خاص الناشطين النقابيين وحقوق وحريات العمّال (وهي من أقدس حقوق الإنسان)، لكنّ مع ذلك يبدو القضاء الفرنسي متواطئاً مع الشركة، حيث أصدر حكماً مخفّفاً، وليس هذا فحسب بل ومع وقف تنفيذ أحكام السجن! (فسجون البرجوازية، سواءً غرباً أو شرقاً، مخصصة بشكلٍ رئيسي للعمال لا للأسياد). ويأتي حكم المحكمة الأخف رغماً عن الاتهام الأصلي الذي وجهّته المدعية العامّة تابارديل ضد شركة إيكيا، وهو «التجسس الجماعي» غير الشرعي، ورغماً عن مطالبة المدعية للمحكمة بأن يتم إصدار حكم بمثابة «رسالة قويّة» بخصوص التجسس غير القانوني على الموظفين.
كشف «راديو الدنمارك» معلومات جديدة وحسّاسة فيما يتعلق بالتجسس المنهجي للدنمارك على أقرب جيرانها: ألمانيا وفرنسا والنرويج والسويد، منذ عام 2013، على الإنترنت. فما هي أبرز المعلومات الجديدة التي افتُضحَت؟ وما علاقتها بالأسلحة النووية؟ وما تأثيرها على صورة الدنمارك كبلدٍ لطالما صدّر نفسه إلى العالَم على أنه «حَمَلٌ أبيض» للدفاع عن «السلام» و«حقوق الإنسان» و«رعاية اللاجئين» و«المنظمات غير الحكومية» الإنسانية؟