عرض العناصر حسب علامة : صندوق النقد الدولي

معاقبة الدول التي تنفق على الصحّة والتعليم

يعتمد التعافي الاقتصادي من وباء كوفيد-19 على الاستثمار المستدام في الرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية. لكن وبينما يمكن للدول الغنيّة الاقتراض والإنفاق بسهولة نسبيّة، تواجه الدول منخفضة الدخل عقبة رئيسية عند محاولة الاقتراض: التصنيف الائتماني.

صندوق النقد الدولي... ذنب الكلب أعوج

«حقوق السحب الخاصة» هي عملة احتياطية مدعومة من الدول الكبرى في صندوق النقد الدولي، والتي يتم تخصيصها لكل دولة. يمكن تحويلها إلى دولارات وما إلى ذلك من أجل استخدامها كائتمان لتمويل الاحتياجات الطارئة للبلدان التي تحصل عليها. يبدو الأمر جيداً أليس كذلك؟... في الحقيقة هو ليس كذلك.

صندوق النقد الدولي يمول لبنان ب 860 مليون دولار

أعلنت مديرة صندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغيفا، في كلمتها بمؤتمر المانحين لدعم لبنان، الذي استضافته فرنسا الأربعاء إن: "لبنان سيحصل على ما يقرب من 860 مليون دولار من صندوق السحب الخاص، لتعزيز الاحتياطي النقدي للبلاد، والمساعدة في تلبية الاحتياجات الملحة للشعب اللبناني".

الحلم الأمريكي ضدّ الحلم الصيني

هل لدى الصين والولايات المتحدة أهداف متناقضة جوهرياً بشكل لا يجعلها قادرة على التحقق معاً؟ الإجابة البسيطة: نعم. لكن هل هذا التناقض قائمٌ على أساس معنوي أو أخلاقي، أم أنّ أبعاده أكثر وضوحاً ومباشرة؟ علينا أن نقف عند الهدفين لنفهم ذلك.

صندوق النقد الدولي يمرّغ أنف الديمقراطيّة

وصلت حكومة عمران خان إلى السلطة في 2018 على خلفية وعودها بإعادة توجيه الاقتصاد الباكستاني نحو حاجات الشعب، لكنّ أزمة الديون التي واجهتها جعلتها تسقط أجندتها الإصلاحية. والآن يضغط صندوق النقد الدولي لوضع البنك المركزي الباكستاني خارج السيطرة الديمقراطية بشكل دائم.

الديون الغربيّة مسؤولة عن الإبادة في رواندا

بدءاً من 7 نيسان 1994، وفي أقلّ من ثلاثة أشهر، تمّت إبادة قرابة المليون رواندي. لطالما حاصرتنا الرواية الغربية عن مجازر رواندا من كلّ الاتجاهات، سواء صحفياً أم فنيّاً أم أكاديمياً، بثقلها المفرط في «الإنسانية»، وتغطيتها بوصفها مجرّد «أشخاص أشرار من إفريقيا قتلوا أفارقة آخرين»، ليتدخل بعدها المجتمع الدولي بمكوناته الغربية ويمنع المجازر وعمليات الإبادة وينشئ لهم محكمة. لكنّ هذه التغطية تسهو عن جذور هذه المشكلة، وتتعمّد القفز عن ذكر الدور المباشر لمؤسسات بريتون وودز «صندوق النقد الدولي والبنك الدولي» فيما حدث. من هذا المنطلق تقدّم قاسيون ترجمة تلخيصية لقراءة أخرى لهذه المجازر في ذكراها المأساوية:

(بلاك روك العملاقة) نموذج من الإدارة الأمريكية (لإعادة الضبط الكبرى)!

يتعمم مصطلح (إعادة الضبط الكبرى) The Great Reset باعتباره أحد عناوين رأسمالية ما بعد عام 2020... مترافقاً مع مقولة: (لا يمكن العودة إلى الوضع الطبيعي) بعد الجائحة، والحاجة إلى تحولات كبرى في حوكمة الشركات لتكون أكثر (اجتماعية وبيئية)! حيث تُبدي النخب العالمية حماسة منقطعة النظير لمواجهة التدمير البيئي والتغير المناخي. ونسمع خطاب (إنقاذ الكوكب ومزيد من العدالة) كأولوية في السياسة الدولية القادمة، من منتدى دافوس إلى صندوق النقد الدولي وصولاً إلى أثرياء بارزين إعلامياً وسياسياً، مثل: بيل غيتس وجورج سورس والأمير تشارلز وغيرهم...

صندوق النقد الدولي يتوقّع شتاءً رأسمالياً مُظلِماً، متذرّعاً بسلالة كورونا الجديدة

قالت كبيرة الخبراء الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي جيتا جوبيناث، إنَّ طفرة الإصابات بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا تنذر بما وصفته «شتاءً مُظلِماً dark winter» على الجانب الاقتصادي، وقالت بأنّ الاقتصاد العالمي بدأ العام الجديد 2021 «في وضع أفضل مما كان متوقعاً العام الماضي» على حدّ تعبيرها، وفقاً لتصريحاتها التليفزيونية لشبكة CNBC الإخبارية. لكن من المرجَّح أن يقوم صندوق النقد الدولي بعد أقل من شهر على هذه التصريحات بتعديل توقعاته للاقتصاد العالمي مجدداً في 26 كانون الثاني الجاري.

صندوق النقد: تراجع حصة الدولار من الاحتياطيات العالمية في الربع الثالث من العام

أظهرت بيانات من صندوق النقد الدولي تراجع حصة الدولار الأمريكي من الاحتياطيات العالمية المبلغ عنها إلى 60.4 بالمئة في الربع الثالث من العام، مقارنة مع 61.2 بالمئة في الربع الثاني.

بريتون وودز جديدة... تبديل المال العالمي حتى 2022

أصبح التجهيز لمرحلة ما بعد الدولار، أمراً محسوماً. (فالنقد العالمي) بمجمله سينتقل إلى صيغة جديدة... ويبدو أن الأزمة تضع هذا الاستبدال (على نار حامية)، حيث أطلق صندوق النقد الدولي دعوة إلى مفاوضات بريتون وودز جديدة لإعادة صياغة النظام النقدي، والانتقال من قاعدة الدولار إلى نظام موحد للعملات المركزية الإلكترونية.