عرض العناصر حسب علامة : سورية

المجلس العسكري و«الحمل الكاذب»

فكرة المجلس العسكري ليست اختراعاً للبارود، لأنها موجودة بالأساس في بيان جنيف منذ العام 2012، الذي يضع هذا المجلس في خانة مؤسسات الجسم الانتقالي، الذي يتضمن – بداهة - مجلس عسكري كأحد هيئات السلطة التنفيذية، إلى جانب مجلس القضاء، والمجلس الدستوري وغير ذلك...

جميل ينفي ادعاءات «الشرق الأوسط»

نفى أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، د.قدري جميل، الادعاءات التي ساقتها صحيفة «الشرق الأوسط» حول تسليم منصتي موسكو والقاهرة الجانب الروسي وثيقة مكتوبة لإنشاء مجلس عسكري.

فاتورة الدّعم الاجتماعي... تأمين أساسيات الاستمرار لا يكلّف 1800 مليار ليرة!

عندما يرد رقم 3500 مليار ليرة في الموازنة، فإننا نتحدث عن نسبة 40% من مجمل الإنفاق الحكومي لعام 2021، إنّها أهم كتلة إنفاق في الموازنة، وهو أمر طبيعي لأنه يعكس وزن قطاع الطاقة وتأمين لقمة الخبز الأساسية على الأقل، أي: إنّه المبلغ المعبّر عن استمرار تأمين أساسيات الحياة... والتخبّط في التعامل مع الدّعم وإعادة التفكير به ومحاولة تقليصه، هو جزء أساسي من أزمة تضاؤل سبل استمرار الحياة داخل البلاد.

مع قصة الشاي.. يا ترى في استغلال جديد!؟

متل العادة استقبل كل المواطنين السوريين المقيمين داخل أراضي الوطن الحبيب– قرار إدخال مادة الشاي بموجب البطاقة الذكية الإلكترونية، ذو النوع الجيد والسعر المقبول نوعاً ما– بصدرٍ رحب...

الثروة الحيوانية في خطر.. فماذا عن الأمن الغذائي؟

تصريح خطير من رئيس جمعية اللحامين بتاريخ 5 شباط، يقول فيه: «إن الثروة الحيوانية في سورية آيلة للانقراض وعددها يتناقص، منها العجل والخاروف وحتى الدجاج»، وذلك بحسب ما تداولته بعض وسائل الإعلام خلال الأسبوع الماضي.

(المقترحات الجنونية) حول رفع الدّعم وتوزيع 25 ألف ليرة!

تكثر وتتكرر التصريحات التي تتحدث عن التخلص من عبء الدّعم الاجتماعي، وفاتورته البالغة 3500 مليار ليرة بحسب الحكومة... وتوزيعه نقداً بمقدار 25 ألف ليرة شهرياً لكل شخص، أي: استبدال المواد رخيصة الثمن بكتلة نقدية توزع على حوالي 15 مليون شخص...

البوكمال وبدعة الطابور الأبجدي

الصورة المرفقة هي للازدحام من أجل الحصول على مخصصات الرز والسكر في البوكمال، ولتذهب إجراءات الوقاية من الكورونا، وكل الحديث عنها، إلى الجحيم!

الغاز المنزلي.. نحو أزمة مغلفة جديدة!؟

تمنّ الحكومة العتيدة على المواطنين بدعم المشتقات النفطية، وتتحفنا بين فترة وأخرى بإبداعاتها، من توزيعها عبر البطاقة الذكية، وتارة بتخفيض المخصصات من البنزين أو المازوت، أما المواطن فما عليه إلّا أن ينتظر الرسالة الذهبية التي تمهله ساعات محدودة لاستلام مخصصاته التي لا تسد حاجته.

القابون الصناعي.. إنتاج متوقف وصناعة مهددة

تعود للسطح مجدداً مشكلة منطقة القابون الصناعي والمتضررين فيها، ويُعاد التأكيد عن لسان عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق، والمشرف على قطاع القابون وبرزة، أن: «هوية دمشق ليست هوية صناعية، لم تكن ولن تكون مستقبلاً مدينة صناعية، إنما هي مدينة خدمات وأموال واقتصاد، وليست زراعية ولا صناعية ولا ساحلية»، وذلك بحسب موقع شام تايم بتاريخ 6/2/2021.