عرض العناصر حسب علامة : سورية

وزارة الصحة السورية تصدر تعميماً بالاستعداد لـ«خطة الطوارئ B» بسبب تطور إصابات الوباء

أصدر وزير الصحة الدكتور حسن الغباش، اليوم السبت، تعميماً لمدراء المشافي العامة التي تضم أقسام عزل يطلب إليهم فيها رصد أي زيادة في الحالات التنفسية المشتبهة التي تراجع العيادات الخارجية والتعامل معها، ووضع خطة لاستقبال كل الإصابات ولا سيما الحرجة التي تتطلب سرير عناية أو دعم تنفسي، للحيلولة دون إحالة هذه الحالات إلى مشافي أخرى، والاستعداد لإمكانية الانتقال لخطة الطوارئ B في حال الحاجة، وفق ما نقلت البوابات الإعلامية الرسمية لوزارة الصحة.

كورونا.. طفرة جديدة أشد خطراً.. والصحة غائبة!

يجري الحديث مؤخراً عن ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا، وعن وصول الطفرة الثالثة من الفيروس إلى الداخل السوري، مع الإشارة الى أن غالبية ما يتم تناقله حول هذا الموضوع يعتبر غير رسمي، حيث لم يصدر عن وزارة الصحة أي تصريح بهذا الشأن.

قروض لتغطية جزء من متطلبات المعيشة!

خلال الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء بتاريخ 23/2/2021 «كلف المجلس وزارة المالية ومصرف سورية المركزي إيجاد آلية لتوفير قروض مناسبة وميسرة لأصحاب الدخل المحدود لتأمين احتياجاتهم الضرورية ومساعدتهم على مواجهة الظروف المعيشية الحالية».

أجور جهاز الدولة 15 ألف ليرة شهرياً لـ 3,6 مليون سوري!

الإحصائيات الحكومية بأرقامها الوسطية والتقريبية تقول: إن جهاز الدولة المدني في سورية، لا يزال يُشغّل ربع القوى العاملة المشتغلة في سورية... وهؤلاء الذين يديرون تحصيل جهاز الدولة لإيراداته من كافة جوانب إنتاجه وخدماته، الذين بعملهم قل أو كثر، يبقون له دوراً ما في الحياة الخدمية السورية، ولا يحصلون إلّا على جزء قليل جداً من إيراداته.

(لم يكن ينقصنا إلّا القانون)؟! التمويل الصغير طرح غير واقعي

صدر القانون رقم 8 المتعلق بالتمويل الصغير... شكلياً تمّ فتح باب حصول محدودي بل ومعدومي الدخل على تمويل صغير، وتحدث الموقع الرسمي لمجلس الوزراء عن (انسيابية الأموال والمنفعة المتبادلة بين الممولين والمقترضين ومكاسب الدخل الوطني) وإلخ.. التي كانت تنتظر بيئة تشريعية (أتت أخيراً) عبر القانون! فهل الأمور فعلاً كذلك؟ وهل غياب التشريعات هو المانع الجدي لعدم تمويل فقراء سورية ليفتحوا أعمالهم الصغيرة؟!

مناهج ممنهجة لحرف البوصلة! (2)

بيّنا في عدد سابق تحت عنوان: «مناهج ممنهجة لحرف البوصلة!» بتاريخ 23/11/2020، الحال التي وصلت إليها منهاج اللغة العربية في المرحلة الإعدادية، أي: في الصف السابع والثامن والتاسع، بما يخص النصوص الأدبية التي تُعنى بتكوين وعي الطالب الوطني والحس الوطني المقاوم، حيث اختُزلت النصوص وحُذفت، وهي نصوص منددة وفاضحة للمستعمرين، وخاصة الصهاينة.

ماذا بعد؟

بالرغم مما تمر به سورية، والشعب السوري، من اختناقات كادت أن تفقد الناس صوابهم، أو إن صح القول: بدأت تفقد الناس صوابهم- من تدني مستوى معيشي رهيب- قاتل- مُفتعل- جنوني إلخ.. استمر احتكار السلع، كما استمر الشتاء القاسي دون أية وسيلة للتدفئة، بالإضافة إلى الطوابير، والشجار من أجل الحصول على ربطة الخبز، ليكتحل كل ذلك بالكثير من الممارسات السلبية بحق الغالبية المفقرة من الشعب، سواء من قبل الحكومة الموقرة، أو من قبل كبار التجار والحيتان.

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول عن واقع الفقر والعوز الذي وصل إليه المواطن، يقول البوست:
• «الله يمرق هالشهر على خير.. ما ضل بالبرّاد غير ظروف التحاميل...»

لك وين الحكومة؟؟

بدايةً حابة ذكّر بمقولة مهمة، ألا وهي: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته».