عرض العناصر حسب علامة : روسيا

ترامب: ترك الدنيا... و«عَبَد إيران»

انسحب الرئيس الأمريكي من الاتفاق النووي الإيراني، ومع هذا فإن أصواتاً قليلة وغير محورية في الداخل الأمريكي عارضت هذا القرار. حتى يبدو أن التصعيد مع إيران، هو واحد من الملفات القليلة التي يجتمع عليها طرفا الانقسام العميق الأمريكي. فلماذا ترتأي النخب الأمريكية أن على إدارة ترامب أن تعادي إيران إلى هذا الحد؟

الصورة عالمياً

تبحث 4 دول في آسيا الوسطى وهي قيرغيزستان وطاجيكستان وكازاخستان وأوزبكستان إطلاق نظام تأشيرات موحد يسمى «فيزا الحرير» على غرار الفيزا الموحدة للدول الأوروبية الـ«شنغن».

قمة سوتشي... خطوة كبيرة إلى الأمام!

حققت قمة سوتشي، بين الرئيسين الروسي والتركي، خطوة مهمة وكبيرة إلى الأمام، باتجاه إنهاء الإرهاب في سورية، وكذلك باتجاه ترسيخ مسار الحل السياسي للأزمة؛ إذ اكتسبت المنطقة الرابعة لخفض التصعيد زخماً أكبر بأن غدت تحت إشراف مشترك، ليس تركياً فحسب، بل روسياً أيضاً، وهو ما سيساعد على التخلص بوقت أسرع من المجموعات المصنفة إرهابية. هذه العملية ستجري وفق أساليب وطرق جديدة مختلفة عمّا تمّ اتباعه في مناطق أخرى، وذلك لاعتبارات متعددة أهمها:

الشرق يحتوي تركيا... والغرب يعتصرها

جرى الانقلاب السياسي في تركيا في عام 2016 بينما «الانقلاب الاقتصادي»، إن صح القول، فيجري الآن في عام 2018. وفي كلتا الحالتين فإن المهاجم، ومعدّ الانقلاب... هو الغرب، والهدف هو تركيا. ولكن تركيا التي تتوسط الجغرافيا العالمية، تتحول إلى مفصل عالمي، بين الغرب الذي ينبذها ويفعّل تناقضاتها، وبين الشرق الذي يسعى إلى ترويض جماح أزمتها ويحتويها.

التعاون الروسي الصيني المتنامي... إقرارٌ غربي وتشويهٌ للحقائق

تقوم مراكز الأبحاث الغربية بمراقبة التغيرات في التوازنات العالمية بحذر وبدقّة شديدة، وهي تنشر تقاريرها وآراءها بما يخدم مصالح مموليها في دول المركز الغربي، وتساهم في إدامة هيمنتهم العالمية. ومن هنا تنبع أهميّة هذه التقارير في كونها تعبّر عن الرؤية الاستراتيجية العامّة لدول المركز هذه.

«سكريبال» يعود من جديد

عادت قضية اغتيال العميل المزدوج سيرغي سكريبال إلى الواجهة بعد اتهام النيابة العامة البريطانية لاثنين من المواطنين الروس، هما ألكسندر بتروف وروسلان بوشيروف، بالضلوع في حادثة الاغتيال. حيث قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي: إن المشتبه بهما يعملان لصالح الاستخبارات الروسية.

«الشرق 2018»

مناورات الشرق 2018 العسكرية، أكبر مناورات في تاريخ روسيا الحديث، أجرتها روسيا مع الصين ومنغوليا في الفترة ما بين 11 إلى 15 أيلول الجاري، سبقها انعقاد «منتدى الشرق الاقتصادي» يومي 6 و7 أيلول الجاري، أيضاً بمشاركة الصين واليابان وكوريا الجنوبية وغيرها، في نفس المدينة، فلاديفوستوك الروسية.

اجتماع الترويكا .. وما بعد سورية!

تركز الاهتمام الإعلامي المواكب لاجتماع الترويكا الأخير على تلك المواقف المتعلقة بالوضع الميداني في سورية، وعلى أهمية ذلك، وتعميق التوافق حول هذه المسألة، وبالدرجة الأساس التوافق على محاربة تنظيم جبهة النصرة الإرهابي، وفرز المسلحين، والقرار 2254. على أهمية كل ذلك، نظن بأن نتائج الاجتماع تتجاوز المسألة السورية إلى ما هو أبعد، وأعمق، إلى ما هو عالمي، إلى الصراع بين القوى الصاعدة والمتراجعة على النطاق الدولي..

الصورة عالمياً

أعلن رئيس غرفة التجارة الإيرانية العراقية يحيى آل إسحاق، إيقاف التعامل بالدولار الأمريكي فيما يتعلق بالمبادلات التجارية بين البلدين، والاستعاضة عنه بعملات أخرى، مثل: اليورو والريال والدينار.

الـ «فوستوك» المرعب!

لم يعد خافياً على أحد التغير في موازين القوى العالمية لصالح الدول الصاعدة، وعلى رأسها روسيا والصين. فالكم الكبير من المعطيات المتوالية والمتسارعة يثبّت حقيقة هذا التغير يوماً بعد يوم. جديد هذه المعطيات هو: ما أعلنته وزارة الدفاع الروسية عن القيام بأكبر مناورات عسكرية في تاريخ روسيا الحديث.