العثور على مجموعة أخرى من الوثائق السرية في منزل بايدن stars
أعلن البيت الأبيض العثور على "عدد محدود" من الوثائق السرية في منزل الرئيس الأمريكي جو بايدن الخاص، في ويلمنغتون بولاية ديلاوير.
أعلن البيت الأبيض العثور على "عدد محدود" من الوثائق السرية في منزل الرئيس الأمريكي جو بايدن الخاص، في ويلمنغتون بولاية ديلاوير.
في السادس من كانون الثاني/ يناير 2021، اقتحم أنصار ترامب مبنى الكابيتول الأمريكي، وأدّى الاقتحام إلى عمليات إخلاء وإغلاق لمبنى الكابيتول، وتعطيل جلسة مشتركة للكونغرس لفرز الأصوات الانتخابية وإضفاء الطابع الرسمي على فوز جو بايدن الانتخابي. وتجمَّع المتظاهرون لدعم مزاعم ترامب المستمرة بأنّ انتخابات 2020 قد سُرقَتْ منه.
مع تفاقم الأزمة الرأسمالية وتغيّرات موازين القوى الدولية المرافقة لها، انكشف الستار عن انقسام أمريكي عميق وحاد تجلّى أحد تعبيراته السياسية بوضوح ما بين تياري ترامب وبايدن، بكل ما تخللها من مواجهات وتباينات في إدارة العسكر والاقتصاد والسياسة داخلياً وخارجياً، والتي وصلت لدرجة المواجهات الميدانية مثلما جرى في أحداث الكابيتول عشية الانتخابات الأمريكية السابقة... والآن مع وصول فترة عهد بايدن لمدتها النصفية، بدأت تتصاعد الأحداث مجدداً تمهيداً لانتخابات 2024، لكن المفارقة أنّ تيار ترامب بات يحصد الآن دعماً وتأييداً دولياً وداخلياً له بعد أنْ تسببت إدارة بايدن بالكوارث لحلفائها ولنفسها وباتت تهدد السلم العالمي.
أدان البيت الأبيض، تصريحات الرئيس الأمريكي السابق ترامب التي طلب فيها من اليهود الأمريكيين «توحيد كلمتهم قبل فوات الأوان»، واصفاً هذه التصريحات بأنها «معادية للسامية» على حد تعبيره.
كشفت مصادر محلية فلسطينية، أن مايك بينس نائب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب اقتحم المسجد الإبراهيمي في الخليل، بحماية من قوات الاحتلال.
اعتبر الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أن «أكبر تغيير رآه في الكونغرس، كان انتقال السلطة من المشرعين الواقعين تحت تأثير «إسرائيل»، إلى السياسيين المناهضين».
بعد الصخب والعنف، الذي اتسمت فيه فترة رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة الأمريكية، وبعد كل تلك الإثارة المصحوبة بأفعال شائنة وغير متوقعة، من رئيس إحدى أكبر دول العالم، الذي تحدث لغة أقرب إلى لغة الشارع من لغة الدبلوماسيين، وكل ما تلا ذلك من سلوكيات عنصرية أو شائنة، كان آخرها الاستعصاء ورفض الخروج من البيت الأبيض، بعد كل ذلك بدت شخصية جو بايدن الرئيس الأمريكي الحالي، من النظرة الأولى أكثر اتزاناً، كما لو أنه بدأ أخيراً يتصّرف تصرفاً يليق برئيس.
سحبت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ولا تزال تسحب قواتها وأنظمة الدفاع الصاروخي وأسراب الطائرات المقاتلة من منطقة شرق المتوسط خلال الأشهر القليلة الماضية، وذلك للتركيز بشكل أكبر على منطقة جنوب شرق آسيا بهدف التعامل مع ما يسميه البنتاغون «العدو الأول» للولايات المتحدة الأمريكية، أي الصين.
بعد هدوء نسبي تلا الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي انتهت بخسارة دونالد ترامب وفوز منافسه الديموقراطي جو بايدن، عاد ترامب إلى الواجهة مجدداً بعد أن أنهى يوم السبت 26 من شهر حزيران الحالي أولى فعالياته الجماهيرية في ولاية أوهايو، والتي تأتي في سياق التحضيرات للانتخابات الكونغرس النصفية وتلميحات حول إمكانية ترشح ترامب للانتخابات الرئاسية في 2024.
قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية إنّ وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) رصدت وصول ما قالت إنها «طائرتان تابعتان لجيش التحرير الشعبي الصيني» إلى مطار في الإمارات، في الأسابيع الأخيرة، وأنها «أفرغت عتاداً هناك» حسب الصحيفة.