عرض العناصر حسب علامة : حلب

حلب.. ملف الانهيارات بانتظار حلول بعيدة المدى!

انضم ضحايا جدد بنتيجة انهيار مبنى سكني آخر في محافظة حلب مؤخراً إلى قوائم الضحايا السابقين للسبب نفسه، مع عدم اليقين من أن هذا الملف سيغلق بالشكل المطلوب بما يضمن عدم زيادة تعداد الضحايا لاحقاً، بسبب استمرار الاستهتار الرسمي المزمن بسلامة وحياة المواطنين واحتياجاتهم.

أمبيرات حلب مشكلة مستمرة دون حلول..

لم تسفر الوعود الكهربائية الرسمية في محافظة حلب عن أي جديد، فما زالت التغذية الكهربائية للكثير من أحيائها تعتمد على أصحاب مولدات الأمبير وتحكمهم بحاجات المواطنين من الطاقة الكهربائية، بالإضافة لاستغلالهم لهذه الحاجة على مستوى فرض الأسعار غير الرسمية.

مدينة هنانو.. الوعود الكهربائية على لوح بوظ!

معاناة الأهالي في منطقة هنانو مع الكهرباء ما زالت مستمرة، حالهم كحال بقية أهالي المناطق المحررة المنسية في محافظة حلب، برغم كثرة الوعود وتكرارها على مسامعهم طيلة السنوات الماضية عن تحسين واقع التزود بالطاقة الكهربائية، لكن مع الأسف ما زالوا مضطرين للرضوخ الى استغلال أصحاب الأمبيرات.

من تاريخ الحركة الإضرابية لعمال حلب

نشأت الخلايا الشيوعية الأولى في أحياء السويقة والبكرجي على يد الشهيدين فرج الله الحلو وبيير شدارفيان منذ بداية ثلاثينات القرن العشرين، في فترة كانت الجماهير تعاني فيها من الفقر والبلاد واقعة تحت الاحتلال الاستعماري، وكان خان التتن ملتقى الرفاق الأوائل. ومن أبرز نشاطات تلك الفترة هي تأسيس النقابات الأولى، واندماج النضال الوطني بالنضال الطبقي والديمقراطي، وكان ذلك سمة عامة للحركة العمالية في جميع أنحاء سورية.

الليرمون وشروط استعادة النشاط الاقتصادي الاجتماعي

من مناطق منتجة إلى مناطق خاوية من السكان، هي حال المناطق على طريق دوار الليرمون باتجاه الشمال، والتي تضم عشرات البلدات والقرى، وعشرات آلاف المنازل والمزارع، التي كان يسكنها مئات آلاف من المواطنين، بالإضافة للعديد من المعامل.

الشيخ مقصود في حلب معاناة مع الكهرباء وتقييد للحركة والأعمال

تعاني منطقة الشيخ مقصود من مشاكل في أحد أهم مقومات الحياة فيها، ألا وهي الطاقة الكهربائية، فمنذ ما يقارب السنة بدأت صيانة وتمديد شبكة الكهرباء حتى شملت المنطقة في الطرفين الشرقي والغربي بعد طول انتظار، مع إصلاح الأكبال الكهربائية وتبديلها، وكذلك صيانة وتبديل الأعمدة الكهربائية، وهنا يكمن جزء من المشكلة!.

المعاناة مع البطاقة الذكية في حلب

أعدت الحكومة البطاقة الذكية للمواطنين لتسيير وتسهيل تقديم بعض الضرورات الحياتية العامة افتراضاً، المازوت والغاز وبعض المواد الاستهلاكية (رز- سكر- زيت...)، ثم تبعها مؤخراً مادة الخبز أيضاً.

في حلب.. تجار الأزمة أخطر من الوباء

يشكل تجار الأزمة في حلب، وما زالوا، خطراً على المواطنين، ليس أقل من خطر الوباء المستجد، طالما أن استغلالهم يؤذي صحة المواطن، وتفكيره المشغول دائماً بإمكانية توفير مقومات البقاء على قيد الحياة له ولعائلته حتى نهاية الحجر الصحي أقلها، وزوال الوباء، «الكورونا».

مشفى حلب الجامعي.. نقص كوادر وتردٍّ خدمي

من المخجل أن نتحدث عن نقص بالمعدات الأولية (كمامات– معقمات- كفوف طبية... إلخ) في مشفى حكومي مثل مشفى الجامعة في حلب، وهي معدات طبية أساسية يُفترض توفرها في الأوضاع الطبيعية، وقبل أن يؤول الوضع لما هو عليه، فكيف والوضع الصحي بهذه الحال؟!.