الائتلاف يفرّخ!.. الحل السياسي ونقنقة الصيصان
كما كان متوقعاً - وكما تنبأ كل من يتعاطى مع السياسة كعلمٍ له قوانينه- بأن الائتلاف كبنية، وكخيار سياسي، مقبل على الانقسام والتشظي، ها نحن بين الساعة والساعة، نقرأ بياناً فردياً أو جماعياً، يعلن رفض بيان الرياض، وتشكيل الوفد الواحد.