عرض العناصر حسب علامة : جنيف 3

مرحباً بالحل السياسي

أيام عصيبة تعيشها القوى المتشددة داخل أطراف الأزمة السورية، الوقت يمر بسرعة الضوء، الأشهر أصبحت أياماً وربما ساعات، القلق، والخوف والعجز تجاه حل سينهش مصالحها، لا سبيل الآن إلا بماكينات إعلامية عاجزة، ليست بحال أفضل ممن تعبر عن مصالحهم، في محاولة بائسة بالهجوم على شبح الحل السياسي الذي يحوم فوق رؤوسهم طيلة الأعوام الماضية.

 

 

عرفات للـ الغد العربي: يجب أن يأخذ كل طرف في المعارضة حجمه الحقيقي

أجرت قناة «الغد العربي» حواراً مع الرفيق علاء عرفات، أمين حزب الإرادة الشعبية، عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، وعضو منصة موسكو للمعارضة السورية، حول تشكيل الوفد الواحد للمعارضة إلى مفاوضات جنيف، وذلك بتاريخ، 13/2/، 2017 وتنشر قاسيون فيما يلي ردود الرفيق عرفات عن أسئلة البرنامج الحواري.

 

لماذا القرار 2254؟

 مع تحديد موعد مفاوضات جنيف، وتسارع التحضيرات لانعقادها، بما يؤمن الأجواء الضرورية لنجاحها، تُصرّ الأطراف الجدّية على تنفيذ القرارات الدولية، وخصوصاً القرار 2245 كما هو، ودون مواربة، واجتهادات ما قبل الإفلاس التام للخيارات، التي سادت خلال السنوات السابقة، باعتبار أن هذا القرار هو: الإطار الناظم للعملية التفاوضية، وخارطة الطريق التي سيجري الحل وفقها.

 

جميل: استدامة وقف إطلاق النار ضمان لـ«جنيف»

عقب انتهاء اللقاء الذي ضم مجموعةً كبيرةً من المنصات والشخصيات السياسية السورية المعارضة، في العاصمة الروسية موسكو، أجرى رئيس منصة موسكو، وأمين حزب الإرادة الشعبية، د.قدري جميل، يوم 30/1/2017، مؤتمراً صحفياً مشتركاً مع عضو منصة القاهرة، جمال سليمان، تطرق فيه إلى آخر التطورات الجارية في سياق الحل السياسي السوري.

 

عرفات: وسائل التعطيل في وجه «جنيف» أقل فاعلية

أجرت فضائية «الميادين»، يوم الأربعاء 1/2/2017، حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، والقيادي في جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، تناول آخر المستجدات، على الصعيد السوري، بما في ذلك التجهيزات الجارية للجولة المقبلة من مؤتمر جنيف.

عرفات: آستانا هي بروفا لجنيف على ملعب آخر

أجرت كل من فضائية «روسيا اليوم» في 29/12/2016، وإذاعة «ميلودي FM» في28/12/2016، حوارين مع الرفيق علاء عرفات عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، وأمين حزب الإرادة الشعبية، وتناول اللقاءان موقف الحزب والجبهة من عملية وقف إطلاق النار، والمؤتمر المزمع عقده في مدينة آستانا.

 

الحل السياسي والسيادة الوطنية

 كان وما زال، انتهاك السيادة الوطنية،  من أحد أهم مخاطر الأزمة الوطنية في البلاد، حيث بات الميدان ساحة حرب وصراع متعدد الجبهات، والأهداف، وتم تغييب دور الشعب السوري، وإرادته، مما جعل هذه السيادة في مهب الريح، و أدى إلى تهديد وحدة الدولة السورية. مما لا شك فيه، والحال هذه، أن تكون استعادة السيادة الوطنية، إحدى المهام الرئيسية على جدول الأعمال، باعتبارها شرط من شروط، الحفاظ على وحدة البلاد، واستمرار وجوده، وتقدمه، مع التأكيد بأن المقصود بالسيادة هنا، أنها لا تقتصر على سيادة الدولة السورية فقط، فهذه على أهميتها، شرط ضروري ولكنه غير كافي، وغير كامل، إذا لم يقترن بسيادة الشعب السوري، والتي تعني حقه غير القابل للجدل في تقرير مصير بلاده، وتعتبرأساس أشكال السيادة الأخرى كلها، بعد أن تم الإمعان في انتهاكها منذ بداية الأزمة، حتى وصلت إلى ذروتها، وفي طول البلاد وعرضها. 

 

 

جميل: مخطئ من يعتقد بإمكانية دفن «2254» بعد معركة حلب

عقد د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية إلى مفاوضات جنيف، مؤتمراً صحفياً قبل ظهر يوم الجمعة 16 كانون الأول 2016، في مقر وكالة «روسيا سيغودينيا» في موسكو، تناول آفاق التسوية السلمية للأزمة السورية، وسط التطورات السياسية والميدانية الحاصلة على الأرض السورية.

تصريح ناطق باسم جبهة التغيير والتحرير

صرح ناطق رسمي باسم جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة يوم الخميس 17 تشرين الثاني 2016 أن ما نقل على لسان الأستاذ حسن عبد العظيم المنسق العام لهيئة التنسيق الديمقراطية حول «ترشيح» الجبهة «لحضور» مؤتمر عام لقوى المعارضة السورية المؤمنة بالحل السياسي، يجري تحضيره في دمشق قبل نهاية العام الحالي، هو كلام غير دقيق.