عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

الجامعة الراعية للقاح «أسترازينيكا» تنشر دراسة في صالحه

بعد ضربات الثقة التي تعرض لها لقاح شركة «أسترازينيكا» البريطاني-السويدي بسبب شكوك علاقته بحالات من الجلطات الدموية، نشرت جامعة أكسفورد البريطانية، في منتصف نيسان الجاري، دراسة جديدة يعتقد أنّ من شأنها أن تنقذ سمعته.

الدولة اللقيطة

نشرت مجلّة «ريد بيبر» البريطانية مقالاً بعنوان «الدولة اللقيطة» يتحدث بالتفصيل عن إيرلندا الشمالية بين الحاضر والماضي القريب، ويتناول دور رأس المال في زرع ودعم الشقاق بين الكاثوليك والبروتستانت، وكذلك تراجع قدرة النخب على التجييش تبعاً لعدم القدرة على إدارة الأزمات المتكررة بما يلائم هذا التجييش. تقدم قاسيون ترجمة تلخيصية لأبرز ما جاء في المقال نظراً لتزايد أهميّة المنطقة في ظلّ المتغيرات الجديدة العالمية، وبعد الأخذ والرد بشأن إيرلندا الشمالية عقب انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوربي.

مفتشية الصحة في لاتفيا تبدأ تحقيقاً بعد وفاة مسنّ تلقى لقاح «استرازينيكا»

بدأت مفتشية الصحة في لاتفيا تحقيقا في وفاة مواطن يبلغ من العمر 71 عاما، توفي بوذمة رئوية بعد أيام قليلة من تطعيمه ضد كورونا بلقاح أنتجته شركة «أسترازينيكا» البريطانية - السويدية.

قانون آخر لمنع الاحتجاج والتظاهر في الغرب

بعد فرنسا وبريطانيا، قدّم المجلس التشريعي لولاية فلوريدا الأمريكية مشروع قانون يهدف لتجريم الاحتجاج والتظاهر. ومهما تعددت أسماء مشاريع هذه القوانين أو الحجج والذرائع لإصدارها، تبقى موحدة الهدف في قمع أيّ احتجاج يهبّ من خلاله الناس للدفاع عن مصالحهم.

احتجاجات «الأزمة الوبائية» كشكلٍ خاصّ من الاحتجاج العامّ المتصاعد ضد الرأسمالية

تركّز رواية الطبقات الحاكمة حول الاحتجاجات المرتبطة بالوباء عالمياً، وخاصة في أوروبا وأميركا، على تقديم صورة للمحتجّين على أنهم بشكل رئيسي من المتطرّفين ومثيري الشغب والعنف، وأصحاب «نظريات المؤامرة» الرافضين لاعتبار الفيروس تهديداً حقيقياً، أو رافضي الكمامات واللقاحات وإجراءات الوقاية...إلخ. لكن نتائج تقارير ودراسات موثّقة ظهرت مؤخراً تكشف سطحية وتضليل هذه الصورة السائدة. وبنظرة أوسع ترى الأمور في حركتها، لا ينبغي تجريد الاحتجاجات الخاصة بالأزمة الحالية المركَّبة (الاقتصادية-الاجتماعية-السياسية-الوبائية) عن السياق التاريخي والميل العام المتصاعد لاحتجاجات الشعوب ضد حكم الرأسمالية، والذي وثقته بالفعل إحدى الدراسات (المنشورة في نيسان 2020) والتي قالت بأنّ وتيرة نمو الاحتجاج الشعبي العالَمي قد تضاعفت 3 مرات تقريباً (أو بمعدّل +11.5 % كوسطي سنوي) بين 2009 و2019 (أي حتى قبل الوباء).