عرض العناصر حسب علامة : النفط السوري

مباحثات نفطية سورية-إيرانية

قالت وكالة سانا الرسمية إن وزير النفط والثروة المعدنية السوري بسام طعمة بحث مع مستشار وزير الدفاع، رئيس مجلس التعاون الاقتصادي الإيراني، المهندس مصطفى إثباتي والوفد المرافق له سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالي النفط والثروات المعدنية.

النفط والكهرباء ما يُقال على الإعلام الرسمي وما يقوله الواقع..

يتحول إنتاج الكهرباء في سورية إلى واحد من المؤشرات الهامة لمستوى التدهور الاقتصادي، وبينما المعنيين بقطاع الطاقة (إنتاج النفط والغاز والتوليد) يتحدثون عن آفاق مستقبلية وسط التدهور... فإن المؤشرات المرتبطة بالبنية الاقتصادية السياسية للعقود والشراكات، تحدّ من التحسن الجدي الممكن في واقع إنتاج الطاقة الكهربائية.

لماذا تراجع إنتاج الغاز بنسبة 44% خلال العامين الماضيين؟!

منذ عام 2018 لم تتوقف الحكومة عن القول والإعادة حول الإنجازات المتعلقة بقطاع الغاز في سورية... فبعد أن انتهى الخطر الأمني في مناطق بادية حمص والمنطقة الوسطى أصبحت حقول الغاز وعداً محققاً رفع من إنتاج الكهرباء، ومن ثمّ ودون ورود أي تفسير يتبين أن إنتاج الغاز قد تراجع بنسبة قد تقارب النصف خلال عامي التدهور الاقتصادي 2019-2020!

أزمة الطاقة... أقل من نصف الحاجات الدنيا بين التمويل وتجاوز العقوبات

لماذا يصعب لهذه الدرجة تأمين تدفقات مستقرة من الطاقة؟! هل هي العقوبات؟! تنفي الجهات المسؤولة السورية أن تكون العقوبات سبباً أساسياً في الأزمة الاقتصادية الحالية، بل تشير إلى التكيّف معها، وأنها كانت موجودة سابقاً... وتُرجع المشكلة إلى نقص الدولار، وتحديداً نقصه لدى المالية العامة، وعدم القدرة على التسديد للموردين.

الولع بالنفط السوري

لم يخف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ولعه بالنفط، معلناً حبه للنفط السوري في أكثر من مناسبة، وأنه سيأخذ حصة الولايات المتحدة منه (على حد قوله).

افتتاحية قاسيون 939: آخر أيام البلطجة الأمريكية!

بالتوازي مع انطلاق أعمال اللجنة الدستورية المصغرة في جنيف، أطلقت واشنطن ثلاثة مواقف حول سورية؛ الأول هو التراجع عن الانسحاب الكلي والبقاء في منطقة حقول النفط السورية. الثاني متعلق بإدلب وبالضغط لمنع إنهاء النصرة فيها. والثالث متعلق بالشمال السوري أيضاً والذي يدفع لإعاقة التفاهم والحوار بين قوى الشمال الشرقي في سورية وبين الحكومة السورية.

أرقام اقتصادية سورية لعام 2018

تقدم قاسيون بعضاً من الأرقام الأساسية الصادر في عام 2018 والتي توضح بعض المفاصل الأساسية في الواقع الاقتصادي السوري لعامٍ مضى.

النفط والغاز السوري في منتصف 2018

شهد قطاع النفط والغاز في سورية تغييرات عدّة طوال سنوات الأزمة من حيث انخفاض وزيادة الإنتاج اليومي, وجاهزية الحقول والمحطات, قاسيون ترصد هذه التغيرات بين عامي 2010 وصولاً إلى النصف الأول لـ 2018، بناء على الأرقام الجديدة الصادرة عن تقرير للشركة السورية للنفط.

الصناعة الاستخراجية السورية رابحة بنسبة: 837%

أنتجت الشركة السورية للنفط حوالي 1.4 مليون طن من النفط الخام الثقيل في عام 2016، كما استخرجت حوالي 2.6 ألف متر مكعب من الغاز الحر، والمرافق للإنتاج النفطي.

زائد ناقص

564 ألف شركة تعمل في سورية
في تقرير حول عدد الشركات السورية المسجلة في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، تبين أن عدد الشركات العاملة في سورية اليوم، والمرخصة كشركة يبلغ 564 ألف شركة تقريباً. من بينها 471 ألف شركة أفراد، وحوالي 92 ألف شركة قطاع خاص، و23 شركة قطاع مشترك، بالإضافة إلى 202 شركة عامة.
أما الشركات المصدق على تأسيسها خلال الربع الأول من العام الحالي فقد بلغ عددها: 216 شركة، الحد الأدنى لرأس مال كل منها يقارب 5 مليون ليرة. أما السجلات التجارية الممنوحة فقد بلغت 3662، من بينها 466 سجلاً لشركة لم يصادق على تأسيسها جميعاً بعد.