عرض العناصر حسب علامة : الموصل

الموصل: تخبط أمريكي.. محاولات تركية.. وتقدم عراقي

تدخل معركة «تحرير الموصل» أسبوعها الثالث من العمليات العسكرية المتواصلة، والتي تحقق فيها القوات العراقية تقدمات هامة، وصفتها حكومة البلاد بأنها أسرع مما كانت تتوقع، وفيما يلي نورد أهم المحطات الميدانية والتحركات السياسية المتعلقة بالعملية.

لماذا السباق نحو «موقعة الموصل»؟

انطلقت يوم الاثنين الماضي 17/10/2016، «معركة تحرير الموصل»، حيث شرعت القوات العراقية بتحرير القرى الأكثر قرباً من المدينة. ووصل عدد القرى المحررة في الساعات الـ24 الأولى إلى حوالي 20 قرية، بسبب التراجعات الكبيرة لمقاتلي تنظيم «داعش» في اتجاه عمق المدينة.

معركة الموصل.. العراقيون أحق بالانتصار

تقترب القوات العراقية، والقوات المساندة لها، بخطى ثابتة نحو بوابات الموصل، بعد تحقيق تقدمات ميدانية مهمة في بلدة الشرقاط، وجزيرة الحديثة في محافظة الأنبار، ومؤخراً منطقة الطرابشة شمال الرمادي، في الوقت الذي تتم فيه التحضيرات السياسية داخلياً وإقليمياً لمعركة فاصلة، كما هو متوقع، قبل نهاية العام الحالي..

على أبواب الموصل: ماذا في الجعبة الأمريكية؟!

تجري التحضيرات العسكرية لتحرير الموصل، على الصعيدين الداخلي العراقي، والدولي المختزل حتى الآن بدور «التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد الانتصارات التي حققتها القوات العراقية في معركة الفلوجة وتقدمها نحو الضواحي الجنوبية لمدينة الموصل التابعة لمحافظة الأنبار..

معركة الموصل.. تحكمها الضرورة الأمريكية

منذ سقوط الموصل بيد «داعش» في 10/ حزيران/ 2014 حتى اليوم، ما تزال العراقيل توضع في وجه استعادة المدينة، التي تعتبر المعقل الرئيسي للتنظيم في العراق. وترجح أغلب التقديرات إلى أن أحد المشاكل الرئيسية هي محاولة الكتل النيابية العراقية تسييس موضوع محاربة التنظيم. وهو ما يحوي جزءاً من الصواب، لكن هل هذه هي المشكلة الأساسية؟

 

بلا صراخ وتلوث طائفي: أسباب كارثة الموصل والحل

هزَّ بلاد الرافدين زلزال احتلال ثاني أكبر مدينة عراقية (الموصل) خلال ساعات معدودة، فوقعت الواقعة على رؤوس الناس، كما تفاجئهم الكوارث الطبيعية وهم نيام. تعالى الصراخ من كل حدب وصوب.

"داعش" يمنع المدنيين من مغادرة الموصل

قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان رعد بن زيد، اليوم الثلاثاء 6/حزيران، إن تنظيم "داعش" الإرهابي قتل 163 مدنياً عراقياً.