عرض العناصر حسب علامة : الإرهاب

المصادفات «غير الرأسمالية» في القمر الإيراني

اعتبر رئيس وكالة الفضاء الإسرائيلية السابق، وعضو الكنيست الحالي، إسحاق بن إسرائيل، قضية إطلاق إيران لقمر صناعي مسألة تتجاوز في أهميتها ودلالاتها أبعاد العملية ذاتها. وأشار المذكور في تصريح لصحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن غاية إيران الأساسية هي تطوير صواريخ بعيدة المدى ذاتية الدفع قادرة على حمل رؤوس نووية.

ليبرمان... «بيضة قبان» حكومة الإجرام المقبلة..

أظهر فرز 99% من الأصوات في الانتخابات البرلمانية داخل الكيان الصهيوني فوز حزب كاديما (تسيبي ليفني) بـ28 مقعداً مقابل 27 لليكود (بنيامين نتنياهو)، في حين ظهر حزب «إسرائيل بيتنا» العنصري المتطرف (افيغدور ليبرمان) كثالث أقوى حزب مع حصده 15 مقعداً بينما مني حزب العمل بزعامة وزير الحرب إيهود باراك بهزيمة نكراء متراجعاً إلى المركز الرابع لأول مرة في تاريخ الكيان الإسرائيلي وحصل على 13 مقعدا فقط. كما فاز حزب شاس بأحد عشر مقعداً بينما حازت قائمة الأحزاب العربية بأحد عشر مقعدا، وحركة «ميرتس» بثلاثة مقاعد، و«الاتحاد القومي اليهودي» بسبعة مقاعد.

بين مؤيد ومعارض.. شافيز يسعى لتجذير ثورته

على الرغم من أن الاستفتاء في فنزويلا كان شعبياً وديمقراطياً، واعترفت بنتائجه المعارضة قبل غيرها، فقد تباينت ردود الفعل على التعديل الدستوري الذي شهدته البلاد مؤخراً ومنحت الرئيس هوغو شافيز فرصة الترشح لولايات رئاسية عدة.

الإرهاب يضرب القامشلي خسائر في الارواح والممتلكات وتكاتف شعبي

تعرضت مدينة القامشلي يوم الأربعاء الماضي 27 تموز لتفجيرين ارهابيين تبناهما تنظيم داعش الإرهابي الفاشي, أسفرا عن سقوط أكثر من خمسين  شهيداً و ما يقارب مائتي جريح, حسب الأرقام المعلنة في العديد من وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، فيما لا يزال البحث مستمراً عن المفقودين تحت الأنقاض وبين الركام.

منظمة الحسكة تدين تفجيرات القامشلي

تعرب لجنة محافظة الحسكة لحزب الإرادة الشعبية عن إدانتها الشديدة للتفجيرين الإرهابيين اللذين هزا مدينة القامشلي يوم أمس الاربعاء 27 تموز 2016 وذهب ضحيتهما، أكثر من 50 شهيداً ومائتي جريحاً، حسب الأرقام المعلنة حتى الآن، فيما لا يزال البحث جارياً بين الأنقاض.

تداعيات تفاقم أزمة الرأسمالية.. «ديمقراطيو» البيت الأبيض يستعدون لقمع الاضطرابات المدنية بالأحكام العرفية

أطلق الانهيار المالي الناتج عن الأزمة الاقتصادية المتفاقمة أزمةً اجتماعيةً كانت كامنةً في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. من ضمن عوامل هذه الأزمة، المصادرة المريبة لمدخراتٍ حياةٍ بأكملها ولصناديق تقاعد، وكذلك الاستحواذ على أموال الضرائب لتمويل «عمليات إنقاذٍ مصرفية» تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، وتستخدم في نهاية المطاف لملء جيوب أغنى الأمريكيين.، علماً أن الأزمة الاقتصادية قد نتجت إلى حدٍّ كبير أساساً عن التلاعب المالي والمضاربة المنفلتة على حساب السكان بأكملهم، مما أدى ويؤدي إلى موجةٍ جديدةٍ من الإفلاسات وإلى تعميم البطالة والفقر..

حكومة نتنياهو... الفاشية في أقبح أشكالها

جاءت تشكيلة الحكومة الـ32 في الكيان الصهيوني الإرهابي، كتعبير موضوعي عن التحولات المتسارعة نحو التشدد والتطرف، في حراك التجمع الإستعماري/ الإستيطاني/ الإجلائي الذي فرضه الواقع الاحتلالي لفلسطين عام1948، كإجراء وقائي، ليس في توفير الأمن لحماية «الكيان/الثكنة»، بل وفي توفير شروط البقاء له.

إغلاق السجون السرية.. هل يمكن تصديق إدارة أوباما؟

تنصّ القوانين التي وقّع عليها الرئيس أوباما في 22 كانون الثاني المنصرم على إغلاق مركز الاحتجاز في غوانتانامو، والسجون السرية التي أقامتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في العالم. وقد عدّت هذه القوانين في ذلك الحين نهايةً لكابوسٍ ودخولاً إلى عهدٍ جديدٍ في حماية الحقوق والحريات الأساسية. وقد ابتهجت منظمات الدفاع عن حقوق الأفراد وهي ترى في هذه المبادرة من الإدارة الجديدة خطوةً في الاتجاه الصحيح..

التعايش السلمي مع الكيان

أن نسمع من تيار يدعي تمثيل الشارع العربي في ظرف معين عن أطروحات تبشر بتعايش مشترك وسلام دائم عربي-إسرائيلي لهو أمر في غاية الاستهجان حتى لو أصبح الكيان الصهيوني «كيانا مسالماً» ولن يصبح, لكن لربما يخف الاستهجان لو أن تلك الأطروحات صدرت عن أحزاب غير ماركسية - وهذا لا يعني عدم استنكار أطروحات كهذه من هذه الأحزاب - فهي قد تؤمن بإمكانية تعايش سلمي لقصر أيديولوجي أو سياسي.

هل بالإمكان تجاوز الأزمة الاقتصادية العالمية دون حروب كبيرة؟!

قد يثير العنوان أعلاه بعض الاستغراب، خاصةًً في المناخات التي تسود الأجواء العالمية حالياً، بعد انتهاء ولاية جورج بوش الابن، ومجيء إدارة باراك أوباما التي تبدو أقل عدوانية وأكثر استعداداً للحوار والاستماع إلى الأطراف العالمية الأخرى، كما كرر أوباما نفسه في تصريحاته خلال جولته الأوروبية والشرق متوسطية الأخيرة.