عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

كيف يمكن للحل السياسي أن يواجه القوى التكفيرية؟

كانت حملة التشكيك بالحل السياسي، من متشدّدي الموالاة والمعارضة، خلال الفترة السابقة، تستند إلى الفكرة التي مفادها: كيف يمكن التعامل مع القوى المسلّحة التي ترفض الحل السياسي، القاعدة نموذجاً؟؟

معارك الشمال تأكيد التوجه نحو الحل السياسي

في محاولة منها لإثارة المزيد من الفوضى، والإمساك أكثر فأكثر بخيوط الأزمة السورية، حاولت قوى دولية غربية وعربية وبشكل مقصود إضعاف مواقع المسلحين السوريين لمصلحة  التنظيمات الجهادية من النصرة و «داعش» وأخواتها،

التوازن الجديد وطريق الانتصار

التوازن العالمي الجديد، ظاهرة معاصرة ومحورية في فهم الصراعات السياسية الدولية الحالية ومآلاتها وموقع وحجم بلدنا في خارطتها، من أجل صياغة المفردات الصحيحة للبرامج السياسية لأية قوة ثورية جدية تريد أن تحقق دورها الوطني والطبقي المطلوب في النضال من أجل مستقبل أفضل لشعوب المنطقة والعالم.

الموقف الروسي مقدمات.. ودلالات!

يلاحظ المتابع للشأن السياسي، تصاعداً متسارعاً في الموقف الروسي في وجه محاولات الولايات المتحدة لاستمرار الاستفراد بالقرار الدولي، تجاه العديد من الملفات الدولية الساخنة

في خندقٍ واحد: يا أهلاً بالمعارك!

خروجاً منها عن نمط التحليل السائد عند مجمل القوى السياسية المتعنتة، حتى الأمس القريب، بأوهامها حول إمكانية «إسقاط النظام» من جهة، أو «الحسم العسكري» من الضفة الأخرى، وحدها «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» من استطاعت أن تدرك جوهر الصراع والأزمة واحتمالات تطوره.

صوت الإرادة الشعبية

مضى على الأزمة في سورية أكثر من عامين دون أي آفاق لنهايتها وفق الخيارات الأمنية والعسكرية الجارية لا بل أخذت بعض أصوات التطرف الخافتة بالارتفاع مدعية أنها تشكل المساحة الأوسع من القاعدة الاجتماعية التي تدعي كل جهة أنها خاضعة لها.

العدالة بشكلها الملموس..

يتصدّر شعار «العدالة الاجتماعية» معظم البرامج السياسية للأحزاب في العالم, وذلك بسبب أولوية القضية الاقتصاديّة- الاجتماعية، وحضورها اليومي في حياة الناس، فقد أصبح من غير الممكن تحييده أو إخفاؤه حتى من القوى التي تمارس الظلم الاجتماعي.
فلماذا يجري تبنّيه من قوى ذات مصالح طبقية متناقضة؟ وكيف تتعامل هذه القوى مع مضمون هذا الشعار من حيث الممارسة؟

معلولا.. المساومة على التاريخ

كان لارتفاع درجة التصعيد العسكري في ريف دمشق أن تصبح أوابد البلد الأثرية مادة  للمساومة بين الطرفين. هذا الموضوع وغيره، يؤكد أولوية الحل السياسي كضرورة لا بد منها للحفاظ على كل ما هو فوق الصراع.

ائتلاف قوى التغيير السلمي: ينبغي ممارسة كل الضغوط للجم العدوانية الأمريكية تجاه سورية

عقد ائتلاف قوى التغيير السلمي المعارض في سورية قبل ظهر الأربعاء 11/9/2013 مؤتماً صحفياً بدمشق لتوضيح رأي القوى المنضوية فيه من التطورات الأخيرة بخصوص الوضع في سورية ولاسيما التهديدات الأمريكية وسبل منعها. ومثّل قيادة الائتلاف في المؤتمر الذي حضره عدد من ممثلي وسائل الإعلام العاملة والمعتمدة بدمشق، كل من د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ود.علي حيدر، رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، ود.مازن مغربية، رئيس التيار الثالث من أجل سورية، والأستاذ علي أومري من الحركة الوطنية الكردية، وم.علاء عرفات، أمين حزب الإرادة الشعبية.