عرض العناصر حسب علامة : إيمانويل ماكرون

ماكرون يرفض استقبال ممثّلي النقابات والغضب يتراكم بشوارع باريس stars

تداولت وكالات أنباء مناظر لتراكم القمامة في شوارع باريس، وسط تعطّل وصول الوقود من المصافي واستمرار العمال في تنظيم إضرابات ضد القانون المجحِف لإصلاح نظام التقاعد، ورغم اشتعال الاحتجاجات والإضرابات لكن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رفض استقبال ممثلي نقابات العمال والاستماع إليهم، مصرّاً بدلاً من ذلك على أنّ «الإصلاح يجب أن يمضي قدماً». وقال أحد قادة النقابات: «الرئيس يرفض لقاء النقابات... ازدرائه لعالَم العمّال لن يؤدي إلا لزيادة غضب الناس وسيؤدي إما إلى أعمال عنف في الشوارع أو للانتقام من ماكرون في صندوق الاقتراع».

لماذا يرفض ماكرون الاعتذار من الجزائر؟ stars

في مقابلة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نشرتها يوم أمس مجلة «لو بوينت»، وعند سؤاله هل سيعتذر من الرئيس الجزائري تبون عن التاريخ الاستعماري لفرنسا، يقول ماكرون: «لا أرى ضرورة لطلب المغفرة، ليس هذا هو الهدف، لأن هذه الإيماءة يمكن أن تكسر كل الروابط. أسوأ شيء هو أن نقول إننا نعتذر ثم نذهب في طرق منفصلة».

عالمٌ روسي يشرح معنى «التودد الغربي»، ومعنى «سقف السعر» stars

(النص التالي مأخوذ من حديثٍ أدلى به عالم السياسة والمؤرخ الروسي المعروف إيغور شيشكين، عبر فيديو على قناة "تلفزيون اليوم" День ТВ، وفيه يعلق شيشكين على تصريحات الرئيس ماكرون "الودودة" حول العلاقة التاريخية مع الشعب الروسي وحول ضرورة أخذ أمن روسيا بعين الاعتبار، وكذلك حول المقصود من تحديد سقف لأسعار النفط الروسي)

ميلونشون يدين أحداث العنف في المظاهرات ويؤكد أنها تخدم ماكرون stars

هاجم بعض المتظاهرين الفرنسيين بنوكا في العاصمة باريس خلال مظاهرة حاشدة احتجاجا على انخفاض القدرة الشرائية وغلاء الأسعار والطاقة، ما أدى الى اندلاع مواجهات مع عناصر الشرطة الفرنسية.

عشرات القتلى باشتباك أذربيجان وأرمينيا: واشنطن تعلّق، وباشينيان يتصل ببوتين وماكرون stars

قالت وزارة الدفاع الأذربيجانية اليوم الثلاثاء بأنّ جيشها تكبد خسائر بشرية نتيجة قصف وحدات من القوات المسلحة الأرمنية، ولكنها لم تحدد عدد القتلى حتى ساعة إعداد الخبر، ولكن رئيس الوزراء الأرميني بالمقابل قال بأن هناك "49 جندياً أرمينياً قتلوا في الاشتباكات مع الجيش الأذربيجاني".

حول «ركوع» ماكرون للجزائر

يحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون- مدفوعاً بالتناقضات الداخلية سواء في بلاده أو في أوروبا ومجمل الفضاء الغربي المتأزم- تحسين وتمتين علاقات باريس مع الجزائر، ومنها مع مجمل القارة الإفريقية خلال زيارته الأخيرة لها، لكن ما الغاية خلف هذه الخطوات، وهل باتت باريس حريصة على صداقة الجزائر وأمينة لها حقاً؟