مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : شباط/فبراير 2017

أخبار ثقافية

فيلم سوري 

في مهرجان «الأم صوفيا»

 

 

جديد «الفنون المسرحية»: «التمثيل» بلا مدرس..!

قد يبدو من البداهة بالنسبة للبعض، أن قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق يحظى باهتمامٍ ورعاية جدية من قبل المعنيين، لا سيما إن كان يدور الحديث عن ألسنة الدراسية الرابعة- أي مرحلة التخرج. غير أن الوقائع التي يؤكدها طلاب المعهد تشير إلى خلاف ذلك تماماً.

المُستشار

مشهد (1): نهاري داخلي – غرفة مكتب بأثاث فخم.

حنا مينة في ملتقيات دمشق

تناول ملتقى السرديات ضمن فعاليات الدورة الثانية من ملتقيات دمشق الثقافية مسيرة حياة الكاتب السوري الروائي الكبير حنّا مينه وإبداعه، وهو الذي يعدّ أحد أهم الروائيين العرب في العصر الحديث، وذلك بمشاركة مجموعة من الأدباء في المركز الثقافي في أبي رمانة.

«بوشكين».. أمير شعراء روسيا

«وســأظل طويلاً عزيزاً على شعبي..
لأنني قد أيقظت بقيثارتي مشاعر طيبة
ولأنني باركت الحرية في زمني القاسي
ودعوت بالعطف على الســاقطين»

شركات الحرب «اليسارية»

تتهادى اليوم في الصحافة  السياسة من النمط «الجماهيري» مصطلحات قديمة، من أمثال «اليمين» و«اليسار» تلك التي كانت تميز فيما تعنيه يوماً ما، الارتباط بقضايا العدالة الاجتماعية.

 

ذكرى محمد محسن في دمشق

في إطار فعاليات ملتقيات دمشق الثقافية التي تقيمها مديرية الثقافة بدمشق من الأول وحتى السادس من شباط الجاري أقيم الملتقى الموسيقي الذي قدم أمسية غنائية من ألحان الموسيقي السوري الكبير محمد محسن بمشاركة تخت دمشق الموسيقي بإشراف عازف الكمان بديع بغدادي والمطرب جورج جبران والمطربة نهلة عيسى وكان الملتقى بإشراف أحمد بوبس.

 

 

«المعهد المسرحي» كما يراه بلال

في حكاية «كلخاس» التي كتبها الروائي الروسي أنطون تشيخوف، يستيقظ الممثل الكوميدي فاسيلي فاسيليفتش، ليجد نفسه في غرفة تبديل الملابس في المسرح الذي بدا له في الظلام موحشاً، بحيث دفعه ليتساءل إن كانت تضحياته من أجل العمل على خشبته طوال تلك السنوات تستحق العناء. هناك يلتقي فاسيليفتش بالمُلقّن نيكيتا، الذي يبيت في المسرح ليلاً لأنه لا يملك مكاناً للعيش، بحيث يبدو أن الأدوار تنقلب تلك الليلة ليصبح الشاب المهمّش المكلّف بتلقين الممثلين حواراتهم بطلاً محورياً يستمع إلى خيبات الممثل الشهير. بصورة أو أخرى باتت الحكاية رمزاً  للعاملين المغمورين خلف الكواليس من فنييّ الإضاءة والديكور والصوت، أو الحرّاس وموظفي الاستقبال وعمال نظافة. لكل مسرحٍ في العالم «كلخاس» خاصٌ به، وكذلك الأمر فيما يتعلق بخشبات المسرح السوري.