النيل عطشان يا صبايا للحب والحنين والشط لا ناي ولا نسمة ولا نور ولا عود ياسمين.. يا شاهنده وخبرينا يا أم الصوت الحزين.. يا أم العيون جناين يرمح فيها الهجين.. إيش لون سجن القناطر وإيش ون السجانين... وإيش لون الصحبة معاكي نوار البساتين.. كل المحابيس يا بهية وعيونك زنازين… وغيطانك الوسيعة ضاقت على الفلاحين
«أوسكارا أوراسيا».. البدائل تظهر
بدأت وزارة الثقافة الروسية العمل من أجل تنظيم مسابقة «أوسكارا أوراسيا» وفقاً للفكرة التي طرحها المخرج الروسي نيكيتا ميخالكوف، حسب ما أفاد موقع «رامبلر نيوز سيرفس».
وكان ميخالكوف قد دعا في نهاية العام الماضي إلى تأسيس مسابقة وجائزة سينمائية يمكن أن تصبح البديل الأوراسي لجائزة أوسكار الأمريكية، إذ يرى المخرج أن الجائزة يجب أن توزع على ممثلي روسيا والصين والهند والدول التي تنتمي للعالم الأوراسي كلها.
وتقوم الوزارة في الوقت الحالي بالتعاون مع المؤسسات الأخرى ذات العلاقة، بدراسة فكرة تأسيس أكاديمية للسينما في إطار مجموعة بريكس، ولا يزال من السابق لأوانه الحديث عن فترة تنفيذ المشروع أو تمويله المحتمل.
وذكرت تقارير أن تأسيس هذه المسابقة تتضمن جائزة سينمائية يمكن أن تصبح البديل الأوراسي لجائزة أوسكار الأمريكية.
أعلن عالم الآثار اليوناني كوستاس سيسمانيدس، الخميس 26 أيار2016، العثور على قبر الفيلسوف اليوناني أرسطو، بعد عشرين عاماً من التنقيب في «هالكيديكي» داخل مقاطعة «فوريا إلادا» اليونانية. وأوضح سيسمانيدس، أنه وفريقه البحثي، قد عثروا على القبر الذي يبلغ عمره 2400 عام.
تميز الحديث السياسي الغربي حول «إسلام متطرف» بخفوته في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، مع تشكل حركة طالبان والحركات الشبيهة بها. الخفوت إياه كان «مبرراً» في حينه باستخدام الغرب لهؤلاء المتطرفين في مواجهة الاتحاد السوفياتي.
بعدما عرض مسرحية «النافذة» في العام الماضي على خشبة استوديو شريف شاكر في المعهد العالي للفنون المسرحية تعرض هذا العام على مسرح القباني وهي من تأليف: إرينيوش اريدينسكي وأداء: جفرا يونس ومازن الجبة وسينوغرافيا: ولاء طرقجي وتصميم وتنفيذ إضاءة: أوس رستم، تصميم الأفيش والبروشور: عمران العطار ودراماتورجيا: وسيم الشرقي و إخراج: مجد فضة وقد أبدع فريق العمل الذي قدم عرضاً متميزاً على صعيد استخدام أدوات الجسد والصوت المسرحي.
يقول الكاتب:
لم يسلم قطاع الدراما من موضوع تدني الأجور في سورية والهوّة الشاسعة التي حصلت بسبب فقدان الليرة السورية قيمتها الشرائية، حيث انعكس تدهور الوضع الاقتصادي العام في البلاد على الممثلين والفنانين الذين يعانون هم أيضاً من مشاكل مادية بسبب أجورهم المنخفضة مقارنة مع الغلاء المعيشي.
