«بدايات» معلوف و«نهايات» منيف على طاولة واحدة!
لا تستوقفني العناوين ودلالاتها كثيراً، خاصة عندما يتعلق الأمر بعنوان رواية. فبعد قلب الغلفة المتأني، ولكن المتلهف أيضاً، سرعان ما أقع حبيس العوالم التي تخلقها، وهو حبس اختياري، وإن شئت استلاب إرادة اختياري!