عرض العناصر حسب علامة : حلب

الهدنة الإنسانية في حلب بعد إعلان دي ميستورا جاهزية الشحنات

أعلن نائب وزير الدفاع الروسي، أناتولي أنطونوف، اليوم الثلاثاء، أن الإعلان عن أولى فترات الهدنة الإنسانية في حلب، لـ 48 ساعة، سيتم بعد إعلان المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، عن جاهزية شحنات المساعدات.

افتتاحية قاسيون 772: الاستقطابات على الجولة النهائية

التسهيلات، وحتى العراقيل، الموضوعة أمام انعقاد الجولة الحاسمة والنهائية من جنيف3 لحل الأزمة السورية هي ذاتها مؤشرات اقترابها في سياق عملية متداخلة ومتراكبة، سياسية- ميدانية، داخلية- إقليمية- دولية، تنبغي بلورتها لمصلحة السواد الأعظم من السوريين..!

 

بورودافكين: نهاية آب الحالي سيتم الإعلان عن موعد بدء الحوار السوري في جنيف

أعلن ممثل روسيا الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، ألكسي بورودافكين، أنه من المتوقع أن يتم في نهاية شهر آب الجاري الإعلان عن موعد الجولة الجديدة من الحوار السوري السوري في جنيف، ولكن في الواقع يمكن أن يبدأ الحوار في وقت لاحق من ذلك التاريخ.

موسكو تدعم تهدئة أسبوعية في حلب لمدة 48 ساعة

أعربت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس، عن دعمها لاقتراح المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، إعلان تهدئة أسبوعية في محافظة حلب السورية لمدة 48 ساعة.

زاخاروفا: الحوار مع واشنطن دخل مرحلة الحسم !

أكدت ماريا زاخاروفا الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، خلال مؤتمرها الصحفي الأسبوعي، اليوم، الخميس، 18/آب، أن موسكو وواشنطن أحرزتا خلال الأشهر الستة الماضية تقدماً فيما يخص صياغة مقاربات مشتركة من التسوية السورية.

 

 

مساعدات إنسانية إلى دير الزور وحلب وريف حمص

أعلن المركز الروسي لتنسيق التهدئة في سورية أن العسكريين الروس نقلوا 25 طناً من المساعدات الإنسانية الغذائية إلى سكان بعض المناطق السورية المتضررة خلال الساعات الـ24 الماضية.

تفاصيل لقاء راتني مع الإئتلاف

تحدثت مصادر في المعارضة السورية عن تفاصيل الاجتماع الذي جرى مؤخرا بين المبعوث  الامريكي الخاص مايكل راتني وبين قادة الائتلاف السوري المعارض، والذي حضره رئيس الائتلاف ونائبته وكبار اعضاء الهيئة السياسية ومن الطرف الامريكي رافق السيد راتني الديبلوماسيين: ماكس مارتن- جيل هتشينغز – كارين ديريك – باتريك بولاندو.

ضربتان تاريخيتان للصناعة الدمشقية

تلقى الاقتصاد السوري في العصر الحديث ضربات عديدة، بينها ضربتان قاصمتان أصابتا الصناعة الدمشقية، وجرى إثرهما ترحيل عدد كبير من الكوادر والخبرات الصناعية إلى خارج سورية،