عرض العناصر حسب علامة : علوم

العلوم تلتفت للناس.. متأخرة!

يحوم الغموض حول العديد من ميادين العلوم في فهم ما تحاول قوله، أو في طريقة حلّها لهذه المسائل. نتج هذا الغموض عن بُعد العلوم عن الناس في حياتهم اليومية، حتى لو أن العديد منها هي بسيطة بطروحاتها، أو أنها موجهة نحو هذا المجتمع بالذات الذي خُلقت منه وتحاول فهم تركيبته وطريقة عمله.

معان تتوق للتحرر

من شهد التغير السياسي العالمي في بداية التسعينات إلى الانفتاح الليبرالي، شهد أيضاً تغيّراً في المفاهيم الاجتماعية الموجودة، نحو مفاهيم أحياناً متناقضة مع تلك التي كانت تحكم حركة المجتمع، وأحياناً مُغيّرة لتركيبة هذه المفاهيم ومعنى حركتها في المجتمع. استمر هذا التغير أو يستمر إلى اليوم، ولكن بشكل أكثر حدة وأكثر تناقضاً، لأنه يترافق مع الأزمات السياسية بانعكاسها الاقتصادي والاجتماعي. هذا الانعكاس يفرض تعديلاً على المعاني الموجودة لكون معنى الدور الاجتماعي متغيراً أو يتغير مع تغير الوضع الاقتصادي والاجتماعي، وبالضرورة ستنتج معانٍ منطلقة من الواقع الموجود، ومدى انغلاق أو انفتاح أفقه أو فرصه.

 

نوبل: (القاضي والجاني في العلوم»

في ثلاثينات القرن الماضي، طرح ولهلم رايش علاقة جهاز المناعة بظهور السرطان، وقال بما معناه: أن تراكم القلق الاجتماعي والجنسي عند الأفراد يؤدي إلى خلل في جهاز المناعة الذي يتحول شيئاً فشيئاً إلى خلية سرطانية. هذا القلق الذي يتراكم على شكل طاقة، كون الإنسان في علاقته بمحيطه وبداخله يقوم بنقل الطاقة من الخارج إلى الداخل ومن الداخل إلى الخارج. لذلك كانت معالجة رايش للأمراض الجسدية والنفسية تتم عبر إخراج الطاقة المتخثرة في الجسد إلى الخارج، أو عبر إخراج القلق الاجتماعي والجنسي من داخل الجسد إلى خارج الجسد. وقد شدد رايش على السرطان كونه كمرض– أي: تخثر الطاقة داخل الجسد– يعبر عن طريقة عيشنا (المتمدنة» (الرأسمالية) التي بحسب رايش تكبت علاقة الإنسان بالمحيط.

 

عصر التحوّلات الضخمة في العلوم والتكنولوجيا

هل تتغير العلاقات الاجتماعية تحت تأثير التغيرات النوعية الضخمة التي تحدثها العلوم والتكنولوجيا بأشكالها كافة؟ هل يتغير معيار القيم ليتكيف مع تلك التغيرات أيضاً؟

تساقط الشعر الكربي

بغض النظر عن سبب فقدان الشعر، يمكن لهذا الأمر في حدّ ذاته أن يسبب التوتر. يفقد معظم البشر 50 إلى 100 شعرة يومياً.

المعادن والفيتامينات ليست جيدة دائماً

في ظل تردي نوعية الغذاء المعاصر وأساليب الزراعة السائدة، بات كثر يميلون أكثر فأكثر الى تناول حبوب الفيتامينات والمعادن لسد النقص الحاصل فيها ومن أجل الوقاية من الأمراض.