عرض العناصر حسب علامة : المناخ

وجدتها: كيف تغير المناخ حتى العام 2017؟

شهد القرن الحادي والعشرون سجلات درجة الحرارة الأعلى في التاريخ المسجل. وكان عام 2016 هو العام الأكثر حرارة على الإطلاق منذ عام 1880، وتظهر دراسات متعددة أن 97 في المائة من الباحثين يعتقدون: أن الاحترار العالمي يحدث ويوافقون على أن الاتجاهات التي لوحظت خلال القرن الماضي ترجع على الأرجح إلى النشاط البشري. 

وجدتها: تحذير علمي عالمي

أصدر أكثر من 15 ألف عالم في أنحاء العالم جميعها تحذيراً عالمياً: هناك حاجة إلى التغيير من أجل إنقاذ الأرض.

الشيوعية أو الانقراض، الاحتباس الحراري (3)

تحدّث الجزء الثاني من هذا المقال عن «فشل الحلول السوقية» النيوليبرالية التي ناقشتها الباحثة الماركسية الأسترالية د.ويستون في أطروحتها «الاقتصاد السياسي للدفيئة العالمية» (2012) والتي أعلنت فيها بوضوح، فيما يخص منهج بحثها، أنّ: «العقيدة المركزية في النظرية النقدية، هي اعتبار المعارف تاريخيةً كلها في سياقاتها، وسياسيةً في طبيعتها». ونتابع في هذا الجزء تلخيص باقي الحلول النيوليبرالية لهذه المشكلة.

وجدتها: الصحة وتغير المناخ

إن صحة الملايين من الناس في أنحاء العالم جميعها تتضرر بالفعل من جراء تغير المناخ، وفقاً لتقرير جديد كبير. وقال العلماء: إنه من خلال زيادة عدد الأشخاص المعرضين لموجات الحرارة، ولزيادة خطر الإصابة بأمراض معدية، مثل: حمى الضنك، كان لتغير المناخ آثار بعيدة المدى على العديد من جوانب صحة الإنسان فى العقود القليلة الماضية.

«أعاصير الرأسمالية» تضرب الكوكب: البيئة لا تنفصل عن السياسة

لا تنفصل موجة الأعاصير التي ضربت مناطق عدة حول العالم مؤخراً عن ظواهر التغيّر المناخي للأرض، والناتج عن الاستغلال الجائر للموارد وارتفاع درجات التلوث، بفعل الشركات الرأسمالية الساعية نحو الربح الأقصى لعقود، متسببة بتوليد ثروات هائلة للبعض على حساب تدمير الكوكب. وفي سبيل التضليل ورفع المسؤولية، كرست تلك الشركات جزءاً من ثرواتها، لخلق وجهات نظر متضاربة حول التغير المناخي. فيما يلي تعرض «قاسيون» جزءاً من حوار مع الكاتبة، كيت آرونوف، والمختصة بسياسات التغير المناخي.

التغيّر المناخي: دوره في موجات الانقراض المحلية لأحياء جديدة

ليس سراً أن التغير المناخي ناجم عن النشاطات الصناعية، غير المراعية لاستدامة الحياة على الأرض، ويقودنا نحو موجات جديدة من الانقراض الجماعي، والتي يتوقع لها أن تؤثر على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية. في الواقع، لقد خلصت بعض الدراسات إلى أن بعض الأنواع في طريقها نحو الانقراض بالفعل. إن جعلتك هذه الكشوفات تشعر بالحزن، فإن الخبر التالي لن يكون وقعه سهلاً، فقد كشفت دراسة جديدة من جامعة أريزونا، أن 47% من الأنواع النباتية والحيوانية التي شملها المسح، تواجه موجات محلية من الانقراض الجماعي.

 

لن نموت بلا ضجيج

فيما يلي نص خطاب - استغاثة محمد نشيد، رئيس جزر المالديف، الذي ألقاه في أوائل تشرين الأول الماضي، خلال اجتماع ضم ممثلي إحدى عشرة دولة يهددها التغيير المناخي. وينوي تقديمه إلى الوفود المشاركة في مؤتمر كوبنهاغن:

تغيير النظام لا تغيير المناخ الثلاثمائة والخمسون، وما دون!

«350» أصبح الرقم الأكثر أهمية في العالم، بعد اكتشافه منذ عامين أو أقل. عندما ذاب جبل جليد في القطب الشمالي في صيف عام 2007، أدرك العلماء أن ارتفاع درجة حرارة الجو لم يعد خطراً مستقبلياً، بل غدا أزمة الحاضر الماثلة أمامنا. وخلال بضعة أشهر رسم لنا اختصاصيو المناخ وعلماؤه صورة جديدة صارمة عن الواقع المناخي القائم:

التغير المناخي خطيئة رأسمالية يزول بزوالها

 المشاكل المناخية التي أضحت تهدد الوجود البشري على الأرض، لم يعد الحديث عنها أو عرضها للنقاش سواء في ندوات تُقام لهذا الغرض، أو على صفحات الكتب والصحف والمجلاّت، يمرّ دون إثارة مزيد من الجدل حول الحلول التي تطرحها تلك المحاولات. خاصّة فيما يتعلق بفرضية أن الرأسمالية، هي المتسبب الأول في تلك المشاكل.