عرض العناصر حسب علامة : آسيا

السعودية تخفض أسعار النفط إلى دول آسيا stars

خفضت المملكة العربية السعودية معظم أسعار النفط الذي تصدره إلى دول آسيا وسط ضعف السوق الإقليمي مع التباطؤ الاقتصادي العالمي.

ترجمة مقال أولاف شولتز في بوليتيكو stars

قبيل سفره في زيارة إلى الصين، نشر المستشار الألماني مقالة في بوليتيكو تحت عنوان «لا نريد الانفصال عن الصين، لكن لا يمكننا أيضاً الإفراط في الاعتماد عليها».
وضمن هذا المقال رد شولتز على منتقدي زيارته إلى الصين، وضمناً الأمريكان، عبر اتهامات مضادة، كما أشار في المقالة إلى ولادة عالم جديدٍ متعدد الأقطاب، وفي المقال نفسه عاد فأشار لضرورة الحفاظ على «النظام العالمي القائم على القواعد» وهو الاسم الآخر للنظام الأحادي القطبية الأمريكي. التناقض الداخلي في كلام شولتز عن روسيا وعن الصين، يعبر عن الانقسام الحاصل فعلاً على مستوى النخبة الأوربية، وكذلك عن بداية اتساع الانقسام بين أوروبا ككل وبين الولايات المتحدة الأمريكية. وتستحق مادة شولتز على قلة أهمية ما تحمله من مضامين جديدة، أن تكون موضع دراسة وتشخيص لواقع النخب الأوروبية الراهن، وربما لمستقبلها القريب...

فيما يلي ترجمة قاسيون لمقالة شولتز

 

لافروف: نعيش نقطة تحوّل لحقبة ستكون طويلة ولا فائدة من إبقاء دبلوماسيّينا في الغرب stars

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مساء اليوم الثلاثاء 18 تشرين الأول، أثناء حديثه إلى خريجي الجامعات الذين تم قبولهم كمستجدين في الخدمة الدبلوماسية، إنه لا فائدة من الحفاظ على الوجود الدبلوماسي السابق في الدول الغربية، حيث يعمل الدبلوماسيون الروس هناك في ظروف يصعب وصفها بالبشرية.

وزير الطاقة الروسي: سنعيد توجيه موارد الطاقة للدول الصديقة stars

قال وزير الطاقة الروسي نيكولاي شولغينوف لوكالة تاس في مقابلة في المنتدى الاقتصادي الشرقي، إنّ روسيا تخطط لإعادة توجيه موارد الطاقة ليس فقط إلى دول آسيا والمحيط الهادئ ولكن أيضًا إلى الشرق الأوسط وأفريقيا.

روسيا تؤكد تزايد التهديد الإرهابي لجنوب شرق آسيا المنتقل من الشرق الأوسط stars

قال سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف، يوم الإثنين في 22 أغسطس/آب، بأنّ حجم التهديدات الإرهابية لدول جنوب شرق آسيا آخذ في الازدياد، حيث يستمر مسلحو المنظمات الإرهابية الدولية العاملة في الشرق الأوسط في العودة إلى هناك.

الصين أم الغرب؟ من الذي ينصب «أفخاخ» الأزمات في آسيا؟

بينما تستمرّ الصين عبر مبادرات- مثل: الحزام والطريق- بتوسيع نفوذها من خلال الاستثمار في البنى التحتية في الدول المتنوعة، وكذلك الدخول في مشاريع وشراكات اقتصادية، يستمرّ الغرب باختلاق الأكاذيب حول برامجها. ربّما أعادت أحداث سريلانكا الأخيرة للواجهة روايات بدون سند، مثل قيام الصين بنصب «أفخاخ» ديون للدول التي تتعاون معها. بينما في الحقيقة الغرب، وليس الصين، هم من يسقطون الدول في أفخاخ الأزمات وإعادة الهيكلة الليبرالية المستمرة. الصين تسعى بنشاط كي تدعم نموها ونجاحها الاقتصادي بمشاريع تنمية تتكامل مع اقتصادها، وإلى اتفاقات تجارية تجنبها الاعتماد على الغرب والاضطرار لتلقي صفعات منه، وهو ما يبدو أنّه يزعج الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة التي تحاول إعادة هيمنتها على العالم. لنأخذ بضع أمثلة من آسيا لنفهم حقيقة «الأفخاخ» الصينية.

وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع عائدات النفط الروسي 50% رغم العقوبات

قالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الخميس إن عائدات النفط في روسيا ارتفعت بنسبة 50% هذا العام رغم القيود التجارية التي أعقبت العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا والتي دفعت العديد من المصافي إلى إعلان التخلي عن إمداداتها.

قرن الصعود الآسيوي وتفاؤل قرابة نصف سكان العالم

إنّه قرن الصعود الآسيوي، هذا ما يصفه بالتفصيل رئيس برنامج السلام الآسيوي المستشار الجيوسياسي ووزير الخارجية السابق السنغافوري كيشور محبوباني في كتابه بعنوان «القرن ٢١ الآسيوي». يتحدّث محبوباني عن بعض ما أورده في كتابه في مقابلة مع راديو «مؤسسة التفكير الاقتصادي الجديد» الأمريكية، ويتطرّق لمسائل، مثل: صورة الصعود الصيني والهندي ودول آسيان. تقدّم قاسيون أبرز ما جاء في المقابلة:

بريكس ومينت... لعالَم أوسع من الغرب وأكثر أملاً

في عام 2001، صاغ أحد اقتصاديي غولدمان ساكس، ويدعى جيم أونيل، مصطلح «بريك BRIC» لوصف مجموعة من الدول التي اعتقد بأنّها ستنمو من كونها «اقتصادات صاعدة» لتصبح قوى مهيمنة على التجارة العالمية. تنبّأ أونيل في ذلك الوقت بأنّ دول بريكس سوف تتفوّق على ما كان يُعرف في ذلك الحين باسم دول مجموعة الثماني.