قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
خلال الجلسة الافتتاحية تناوب عدد من ضيوف المؤتمر العاشر على منيره، وننشر فيما يلي كلمات كل من السيد سفير جمهورية روسيا الاتحادية، عظمة الله كولمحمدوف، وعضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني الرفيق سعد المصري، وعضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق أبو أحمد فؤاد، ومنسق التيار اليساري الوطني العراقي الرفيق صباح الموسوي، فيما تقوم «قاسيون» بنشر كلمات الرفيق د. علي حيدر باسم الحزب السوري القومي الاجتماعي والجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، والرفيق عادل نعيسة باسم ائتلاف قوى التغيير السلمي، والرفيق اسماعيل حجو باسم قيادة الحزب الشيوعي السوري الموحد ورسالة الرفيق ابراهيم البدرواي ياسم حركة اليسار المصري المقاوم في عددها المقبل
الرفاق الأعزاء، يشرفني أن أمثّل حزبي لأحضر مؤتمركم وأكون بينكم حتى أنقل لكم خالص تحيات رفاقكم في الحزب الشيوعي اللبناني متمنين النجاح لأعمال مؤتمركم في رسم الخيارات السياسية التي تمكن حزبكم من لعب دوره التاريخي والوطني المطلوب الذي يعمل على إخراج سورية من محنتها ويُبعد عن الشعب السوري المآسي والويلات والحروب
الرفاق الأعزاء في حزب الإرادة الشعبية
أيها الرفاق، باسم اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومكتبها السياسي، نتقدم منكم بأحر التهاني بمناسبة عقد مؤتمركم الأول بعد الترخيص، وفي رأيي أنه المؤتمر الحادي عشر لأن ما كان قبله كان شرعياً. ونتمنى لكم النجاح والتوفيق في تحقيق ما تصبون إليه من أهداف
على هامش أعمال المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية سجلت «قاسيون» مجموعة من انطباعات عدد من الضيوف العرب والأجانب حول المؤتمر، من جهة، والوضع السوري الحالي، من جهة أخرى:
عقد حزب الإرادة الشعبية مؤتمره الدوري العاشر الأول بعد الترخيص بمقر المعهد النقابي العمالي بدمشق في الفترة 6-4/6/2013 تحت شعار «إلى التغيير والتحرير»
بدعوة من الحزب الشيوعي اللبناني، انعقد اللقاء اليساري العربي الرابع في بيروت – لبنان، في السابع والثامن من حزيران / يونيو 2013
من شهداء وضحايا الألغام والرصاص «الإسرائيلي»
حذّرت منظمة خيرية بريطانية في تقرير جديد من أن 50 ألف جندي بريطاني خدموا في العراق وأفغانستان يمكن أن يتعرضوا لمشاكل في الصحة العقلية. وقالت صحيفة ديلي تلغراف: إن تقرير منظمة كومبات ستريس المتخصصة بتقديم الرعاية الصحية للجنود البريطانيين السابقين، أظهر أن 191.690 جندياً بريطانياً خدموا في العراق وأفغانستان منذ العام 2001، وشارك نحو 50 ألفاً منهم في العمليات القتالية في البلدين.