عرض العناصر حسب علامة : فرنسا

من «باريس» إلى بلينكن أفكار قديمة بالية

هل يمكن للشعب الفلسطيني أن يرضى اليوم بالفتات الذي تضعه واشنطن على الطاولة؟ أم أن الطموحات أصبحت في مكانٍ آخر بعيد؟ السؤال الذي تبدو إجابته بسيطةً بالنسبة لشعوب المنطقة يراه بلينكن أُحْجِيَّة معقدة! هذه الهوة هي تماماً ما تجعل ضمان أي دور جدي للولايات المتحدة في رسم مستقبل الشرق الأوسط مسألة صعبة وبحظوظٍ منخفضة جداً.

عدد من حلفاء واشنطن يمتنعون عن الانضمام "لتحالفها الجديد" البحري

قال عدد من حلفاء الولايات المتحدة إنهم لن ينضموا إلى تحالف بحري قالت واشنطن إنها تبنيه من أجل "مهمة في اليمن" وتقصد محاولتها التصرف لتأمين عبرو السفن "الإسرائيلية" وغيرها الداعمة للاحتلال بعد اعتراضها واستهدافها المتكرر من قبل الحوثيين.

افتتاحية قاسيون 1144: ملامح سُويس جديدة في الأفق..

إذا ما أقدم الصهاينة على غزوٍ بريٍ لغزة، فمن الممكن جداً أن يتحول هذا الغزو إلى آخر المغامرات التي يخوضها الكيان الصهيوني، لأنّ قيامه بذلك يعني آلياً توسيع رقعة الحرب، بحيث تشمل كامل الداخل الفلسطيني، وبشكل أعلى فاعلية بكثير مما هو الآن، ويعني أيضاً توسعها نحو الإقليم، بكل ما يحمله ذلك من مخاطر كبرى على الكيان نفسه قبل أي أحد آخر، ومعه حلفاؤه الذين لن ينجوا من التأثيرات المباشرة عليهم وعلى مصالحهم وعسكرهم في المنطقة.

متلازمة باريس!

نشرت صحيفة «لو باريسيان» الفرنسية يوم الجمعة تقريراً على صفحتها الأولى عن حالة الذعر التي تشهدها باريس بسبب بقّ الفراش، ووصفت المشكلة بأنّها شكل من أشكال «الإرهاب الداخلي». ووفقاً للهيئة الوطنية للصحة والصرف الصحي الفرنسية، بين عامي 2017 و2022، كانت 11٪ من المنازل الفرنسية مصابة بالفعل بهذه الطفيليات الخطيرة. المشكلة الأخرى التي يعاني منها الفرنسيون هي الفئران. وإذا ما أضفنا ارتفاع الأسعار وفقدان مصادر اليورانيوم المنهوب في إفريقيا، سنكون أمام مشهد «باريسي» غريب.