عرض العناصر حسب علامة : اليابان

ماذا تريد موسكو من بيونغ يانغ؟ stars

أنهى رئيس كوريا الديمقراطية زيارة رسمية إلى روسيا، ونظراً لتاريخ التعاون الطويل والوثيق بين البلدبن كان لا بد أن تثير هذه الزيارة تحفظات كبرى لدى واشنطن وحلفائها في آسيا تحديداً، فآفاق ومجالات التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ متسعة وقادرة على تعزيز قدرات البلدين وتدعيم مواقعهما في ظل الصراع الدائر حالياً على المستوى العالمي.

كامب ديفيد ناتو ثلاثي جديد يستهدف الصين stars

فيما كانت الولايات المتحدة تحضر لقمتها الثلاثية مع كوريا الجنوبية واليابان المستهدفة لخلق بيئة سلبية متوترة حول الصين، كانت كوريا الشمالية تحضر لتجربة صاروخ باليستي عابر للقارات تزامنا مع القمة، في رد على المناورات العسكرية المشتركة للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

هل تتحول اليابان وكوريا الجنوبية إلى وقود في حريق واشنطن؟

لم تعد أهداف واشنطن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ خافية على أحد، فإدارة بايدن تحشد القوى في محيط الصين، أملاً في تدعيم الجبهة الأمريكية هناك، وتسعى لتوريط قوى إقليمية للدخول في مواجهات مع بكين، ما يجعل المنطقة أمام مخاطر أمنية وعسكرية كبيرة، وخصوصاً إذا ما أخذنا التحولات الجارية في اليابان المأزومة بعين الاعتبار.

هل اليابان مستعدة لقطع رقبتها تضحية للولايات المتحدة؟

لا يتطلب الاقتصاد الياباني نبياً أو كرة بلورية لإخبارك بما ينتظره في المستقبل القريب جداً، لقد أصبح الاقتصاد الياباني القنبلة الموقوتة للاقتصاد العالمي. والغريب أنّ كلّ الرعد الإعلامي لتنبؤات «الخبراء المزعومين» بشأن سقوط الاقتصاد الصيني الذي استمرّ منذ ما يقرب عقداً من الزمن، قد فاتهم الحديث عن التحليل الحقيقي وليس الأماني، التحليل المرتبط بالقنبلة الموقوتة: اليابان.

تنسيق أمريكي-ياباني-هولندي لعرقلة وصول الصين لتكنولوجيا أشباه الموصلات stars

يعتزم الرئيس الأمريكي جو بايدن مناقشة التعاون مع قادة اليابان وهولندا للحد من وصول الصين إلى تقنيات أشباه الموصلات، وفقًا لتقارير "بلومبرغ"، نقلاً عن مصدر مطلع على الوضع.

عقيدة اليابان العسكرية… صور من ماضٍ أسود stars

تتجه الأنظار مؤخراً إلى اليابان، التي أظهرت سعياً متزايداً نحو كسر القيود التي فُرضت على الإمبراطورية اليابانية بعد الحرب العالمية الثانية، والذي وصل في شهر كانون الأول الماضي حدَّ إعلان طوكيو عن تغييرات خطيرة في عقيدتها العسكرية، من شأنها أن تتحوّل إلى مصدر قلق حقيقي، فما هي الدوافع اليابانية لخطوات من هذا النوع؟ والأهم، ما هي عواقب مساعٍ كهذه؟!

بعد أشباه الموصلات والبطاريات.. هل تُضيّع اليابان الروبوتات؟

لا يمكن أن نتحدث عن التطور التكنولوجي والأبحاث الصناعية المتطورة دون أن نفكر في الدور المحوري لليابان. لكن منذ الدخول في القرن الحادي والعشرين لم تعد السياسات اليابانية تركّز على التصنيع، وهيمنت عليها أفكار الأمولة، حيث حولها الإيمان المطلق بتفوّق التمويل من مركز للأبحاث والتطوير التكنولوجي العالمي إلى مجرّد مشاهد لتوسّع السوق العالمي أثناء اختبارها لانكماش سوقها المحلي بشكل متزايد.