عرض العناصر حسب علامة : بطالة

تعا... نحسبها... +، - ، × ، ÷

البطالة في سورية ومعدلاتها كهدف من الأهداف الرباعية للسياسات النقدية والمالية السورية (1)... التي بلغت وفق إحدى الدراسات الأكاديمية السورية 15%، ووفق الإحصاءات الرسمية 12.3% عام 2004 ووصلت إلى 8% عام 2005 (2)، وآخر المسوحات الرسمية لمعدل البطالة تشير لبلوغها حد 7.5% عام 2006، ودائماً المصدر المكتب المركزي للإحصاء (3) التابع مباشرة للفريق الاقتصادي في الحكومة والمكون من عدد كبير من الاختصاصيين والأكاديميين والخبراء المحليين والمستقدمين من خارج القطر، والمدعوم بفريق رديف هو فريق دعم القرار الاقتصادي المكون من عدد من المؤهلين والأكاديميين الخاضعين لدورات تدريبية خارج القطر...

صفر بالسلوك الهوية الضائعة

لا يمكن معرفة حجم الضياع الذي يعيشه الإنسان الجزائري إلا إذا عايش المرء ذلك، فالجزائري الذي ينتمي إلى الهوية الأمازيغية أو القبائلية اندمج نصف اندماج مع العروبة فتحدث بالعربية والقبائلية إلى أن نسي نصف الجزائريين أو اكثر اللغة القبائلية واكتفى بالعربية التي أضحت اللغة الرسمية للبلاد، معتمداً في ذلك على اندماجه الكامل بالإسلام، والإسلام لغته الأدبية عربية، ومنشؤه عربي، بالإضافة إلى أن الرسول العظيم عربي، وإلى هنا فالمسألة بسيطة فالضياع اختياري، حب شديد للإسلام وبالتالي رغبة بتعلم اللغة العربية بل وتكريمها بجعلها لغة أولى بطريقة أو بأخرى،

من أهم إنجازات الحكومة لعام 2009 751 قرار صرف من الخدمة

من يقرأ هذا الرقم الكبير والمخيف لعدد القرارات التي وقعتها الحكومة لصرف عاملين من الخدمة، والتي تأتي دائماً لسبب واحد هو «النزاهة»، يصل لقناعة كاملة أن قضية الإصلاح الإداري، هذا الشعار الذي رفع بالتناوب مع شعار مكافحة الفساد، مازال دون المأمول.

أسوأ هبوط للاقتصاد الأمريكي منذ 1929

مع انخفاض الاستهلاك والتصدير، انخفض إجمالي الناتج القومي الأمريكي بمعدل سنوي 6.2 % في الربع الأخير من عام 2008، وفقا لتقرير وزارة التجارة. كان التقدير الأول لإجمالي الناتج القومي الذي صدر في كانون الثاني قد أعلن عن نسبة انخفاض 3.8 %. إن الأرقام الحديثة الصادرة- والتي تمثل أشد انحدار منذ أعماق الركود الاقتصادي في عام 1929- دفعت الاقتصاديين إلى التشاؤم. حتى وقت قريب، كان يدفع العديد منهم أمل بنهوض الاقتصاد في عام 2009، أما الآن فلايوجد في الأفق دلائل على نهوض الاقتصاد من ركوده في هذه السنة. إضافة إلى البيان الجديد المعدّل لإجمالي الناتج القومي، تدلّ المؤشرات الاقتصادية للشهرين الأولين من هذه السنة على استمرار زيادة حدّة الركود. في كل أسبوع من أسابيع شباط ملأ أكثر من 600000 عامل استمارات بطالة، وارتفع معدل البطالة من 7.2 % في كانون الأول إلى 7.6 % في كانون الثاني.

المراهنون الجدد... والهاوية!

يراهن الذين ما انفكوا يسومون المجتمعات والدول استغلالاً وتجويعاً وحرماناً وتهميشاً، على صمت الناس وخوفهم وقبولهم صاغرين بالأمر الواقع، ولا يعبأ هؤلاء المتمادون في غيِّهم بما يضمر الخائفون اللائذون بالصمت، طالما أن معظمهم يقبّلون الأيدي التي تصفعهم حقيقة أو مجازاً، حتى وإن كانوا في سرهم يدعون عليها بالكسر!!

سيف «الصرف من الخدمة» ما يزال أعمى!!

أصدر  رئيس مجلس الوزراء ناجي العطري بتاريخ 20102008 قراراً يقضي بصرف 36 عاملاً من الخدمة، منهم خمسة من العاملين في المؤسسة العامة لتجارة وتصنيع الحبوب في محافظة الحسكة.

مشردو فرنسا يفضلون الشارع على الحكومة

عددهم 200 ألف أو ما يزيد. ينامون في مداخل البيوت وسط أمتعتم القليلة بحثاً عن بعض الدفء، أو يقضون الليل داخل مراكز تجارية مغطاة في صحبة كلابهم. القليلون منهم يقصدون مأوى حكومياً ولكن على مضض.

انتهاك الشرائح الوسطى الأمريكية!

تصوُّر أن الولايات المتحدة دون طبقة وسطى لم يعد أمراً صعباً، ولا هو مستحيل تخيُّل اندثار الطبقة، ففي الوقت الحالي:
- أمريكي من كل خمسة إما عاطل أو شبه عاطل عن العمل أو تم صرفه مؤخراً بشكل مؤقت.
- عائلة من كل تسع عائلات لا تستطيع تأمين الحد الأدنى من دفعات بطاقات الاقتراض.
- واحد من كل ثمانية ممن يملكون بيتاً، إما متخلف عن دفع الأقساط، أو تم حجز عقاره.
- أمريكي من كل ثمانية يتلقى الإعانة الغذائية.
- أكثر من 120 ألف عائلة، شهرياً، تملأ استمارات إعلان الإفلاس.
- امتصت الأزمة الاقتصادية ما يزيد عن 5 تريليون دولار من رواتب التقاعد والمدخرات، ونسفت استقرار التوازن الأسري، وما زالت تهدد برمي عشرات الملايين من أصحاب البيوت في الشارع.

مذكرة الأمانة العامة لاتحاد العمال العرب الحركات الاحتجاجية رد طبيعي على سياسات عدم الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي

 

قدمت الأمانة العامة لاتحاد العمال العرب مذكرة أوضحت فيها وجهة نظر الاتحاد في كل ما يجري في الوطن العربي من احتجاجات ومظاهرات على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشها الشعوب العربية، وأكدت المذكرة أن سياسة العولمة الإمبريالية، والليبرالية الجديدة فرضت سياساتها على الدول الوطنية، مما أحدث كوارث اقتصادية واجتماعية، انعكست نتائجها على جميع العاملين بأجر وأصحاب الدخل المحدود، بسبب انفتاح الأسواق وانهيار معظم الصناعات الوطنية في البلدان التابعة، مما أدى عملياً إلى: