عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

أهالي في الجولان السوري المحتل يعلنون تمسكهم بوطنهم الأم سورية ويرفضون الاحتلال في بلدة مجدل شمس عام 1997. ويبدو خلف اعتصام الأهالي تمثال سلطان باشا الأطرش القائد العام للثورة السورية الكبرى. عن جريدة نضال الشعب العدد 615 الخميس 20 شباط 1997.

كانوا وكنا

قال الشيخ محمد الأشمر: لا أحارب من أجل المال بل من أجل الاستقلال. وكان الشيخ الأشمر من قادة الثورة السورية الكبرى 1925 والثورة الفلسطينية 1936. وفرض سلطة شعبية في دمشق لحراسة الأحياء ومنع الفوضى أثناء انتفاضة الجلاء 1945. وأصبح رئيساً لمجلس حركة أنصار السلم في سورية في الخمسينات وحصل على جائزة ستالين. في الصورة: زيارة بعثة جريدة نضال الشعب إلى مضافة الشيخ محمد الأشمر في حي الميدان عام 1994.

كانوا وكنا

في الصورة: قادة الحزب الشيوعي في سورية ولبنان وقادة النقابات العمالية يوم إطلاق سراحهم من سجن قلعة أرواد بتاريخ 18 كانون الثاني 1928، والذين اعتقلوا بداية عام 1926 على خلفية المشاركة في الثورة السورية الكبرى ودعمها على صعيد الحركة الجماهيرية والعمالية والإعلام. وعند وضع بلاطة تحمل أسماء نزلاء قلعة أرواد إبان عهد الاستعمار الفرنسي، جرى تجاهل أسماء قادة الحزب الشيوعي والنقابات العمالية.

كانوا وكنا

في منتصف شهر كانون الثاني 1962 طالب عمال دمشق بحقوقهم، وحدث إضراب العمال في عدة معامل مثل الخماسية والمغازل والمناسج ومعمل نسيج الدبس وشركة الزجاج. وطالب العمال بدفع أجور العطلة الأسبوعية وتخفيض ما يحسم من أجورهم للتأمينات الاجتماعية ومنع التسريح. كما أضرب عمال التنظيفات مطالبين بأجورهم وتثبيتهم. جريدة الأخبار العدد 390 الأحد 21 كانون الثاني 1962.

كانوا وكنا

كتبت جريدة قاسيون في افتتاحية العدد 265 الخميس 2 شباط 2006 بعنوان «زيادة الأجور حق وليست صدقة»: ارتفعت الأسعار موجة إثر موجة وغير معروف أين ستتوقف في ظل السياسات الحكومية الانفتاحية على قوى السوق، فالموجة قبل الأخيرة إثر تذبذب سعر صرف الدولار أكلت 30% من القوة الشرائية لأصحاب الدخل المحدود. وحملت صورة الغلاف عنوان «فقراء وجياع العالم يختارون الثورة».

كانوا وكنا

من السيء إلى الأسوأ والأكثر بؤساً وجوراً، يعيش الفقراء ظروفاً تفقدهم المزيد من متطلبات الحياة كل عام، فالسنة الجديدة تحمل لهم من المآسي والمصائب أقسى مما في السنة القديمة: الأسعار ترتفع، الأجور تفقد قيمتها الشرائية، الكهرباء والتدفئة شبه مفقودة، الجوع يدخل البيوت، وصارت الجملة العامية «مو ملاقي ياكل» على لسان الأغلبية. في الصورة: كاريكاتير ساخر بعنوان «كل عام وأنتم بخير» عن «السنة الجديدة» في جريدة نضال الشعب العدد 590 الخميس 22 شباط 1996.

كانوا وكنا

نشرت جريدة قاسيون خبراً حول اعتصام عمال الشركة العامة للبناء في مبنى اتحاد عمال دمشق للمطالبة بالأجور المتوقفة منذ ثلاثة أشهر، ورسالة حول الفصل التعسفي لـ 53 عاملاً لشركة المناسج والمغازل في دمشق. وكتبت الجريدة: هل أصبح الاقتصاد الوطني عبئاً على الحكومة أم أن الحكومة قد أصبحت عبئاً على الاقتصاد الوطني؟ جريدة قاسيون العدد 200 الخميس 26 حزيران 2003.

كانوا وكنا

كتبت «قاسيون» نهاية عام 2005 عن الهجوم على الليرة السورية في افتتاحيتها «الليرة السورية اليوم خط المواجهة الأول»: سبقت ارتفاعات أسعار المواد الضرورية للاستهلاك الشعبي، والتي تراوحت بين 10-30% خلال الأسبوعين الأخيرين، حجم الانخفاض الذي حدث في الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية، التي تخلت بدورها عن حوالي 10% من قيمتها الأولية قبل بدء الهجوم عليها. 

كانوا وكنا

صدرت في سورية ولبنان صحف عمالية تدافع عن الطبقة وحقها في التنظيم النقابي وحياة أفضل مثل صحيفة صوت العمال في آذار 1930 وصحيفة العمال في تشرين الثاني 1930. وقد أغلق الاستعمار الفرنسي هذه الصحف وأصدر قراراً بمنع دخول الصحف السوفييتية والصحف العمالية الفرنسية إلى سورية.

كانوا وكنا

تأسس اتحاد النقابات العالمي خريف عام 1945. وحضر المؤتمر العالمي الأول مندوبون يمثّلون 67 مليون عامل في 56 منظمة نقابية من 55 بلداً، يظهر في الصورة رئيس الوفد السوري إبراهيم بكري ورئيس الوفد اللبناني مصطفى العريس ورئيس الوفد الهندي دانجي وممثلو الوفد الفلسطيني مخلص عمرو وبولس فرح ورئيس تحرير صوت الشعب نقولا شاوي. خلال المؤتمر الأول لنقابات عمال العالم كما نشرتها مجلة الطريق عام 1945.