عرض العناصر حسب علامة : كانوا وكنا

كانوا وكنا

من الكاريكاتيرات المنشورة قديماً في صحيفة قاسيون
طيران زيادة الأسعار التي تجعل المواطن في مهب الريح، حال يزداد سوءاً.

كانوا وكنا

احتل وزير الحربية السوري يوسف العظمة مكانة مهمة في وعي وذاكرة الشعب السوري، وخاصة في الفترات التي كانت تشهد نهوضاً في الحركة الوطنية والجماهيرية، في مرحلة النضال ضد الاستعمار الأجنبي 1920-1945، وفي مرحلة النضال ضد الأحلاف الحربية للإمبريالية 1954-1958. في الصورة: مجموعة من الصور التي نشرتها مجلات سورية مختلفة منتصف خمسينات القرن الماضي. 

كانوا وكنا

في تموز 1925، اشتعلت الثورة السورية الكبرى التي كانت واحدة من أكبر الثورات الوطنية ضد الاستعمار القديم. وكانت مرحلة مهمة وضرورية عبّدت درب الجلاء ورحيل القوات الأجنبية عن سورية عام 1946 لتبدأ منذ تلك اللحظة المرحلة الثانية للثورة الوطنية، الثورة الوطنية الديمقراطية التي لم تنجز مهامها بعد.

كانوا وكنا

امتدت معارك انتفاضة الجلاء طوال شهري أيار وحزيران من عام 1945 لتحرير مختلف المناطق السورية من الاحتلال، ولا توجد منطقة لم تشملها المعارك الوطنية التي خاضها الشعب السوري العظيم. في الصورة: مجموعة من أهالي إدلب وسراقب والقرى المحيطة الذين شاركوا في تحرير إدلب من الاستعمار الفرنسي في حزيران 1945. 

كانوا وكنا

كتاب من الضباط السوريين الثائرين في حامية دير الزور يدعون بقية الوحدات السورية إلى الثورة على الفرنسيين في عام 1945، تحت عنوان «إلى قواد وجيوش حامية الرقة البواسل».

كانوا وكنا

نصب الشهيد فرج الحلو (القائد البارز في الحزب الشيوعي السوري- اللبناني) في حصرايل- لبنان 1974 قبل تفجيره مطلع الحرب الأهلية اللبنانية.

كانوا وكنا

أبطال الثورة السورية الكبرى يرفعون بيارق السويداء، أثناء معاركهم، منذ معركة جسر بُصر الحرير وانتهاء بمعركة المزرعة (التي تعتبر أهم معارك الثورة السورية الكبرى) مروراً بتل الخاروف. 

كانوا وكنا

في ربيع 1945 اشتعلت انتفاضة الجلاء التي كانت تتويجاً لنضال استمر 25 عاماً لطرد الاستعمار والاحتلال الأجنبي عن أرض سورية. ورغم التضحيات الغالية والقمع الفرنسي المتوحش، نجح أبناء البلاد في وضع حد للاحتلال الأجنبي. في الصورة: أبناء البوكمال يشاركون في عرض الجلاء في أيار 1945 بعد تحرير المنطقة وإعلان حكومة وطنية مؤقتة في البوكمال ريثما يتم تحرير كامل سورية.

كانوا وكنا

كان يوم السادس من أيار عيد الشهداء «ذكرى الشهداء الذين أعدمهم جمال باشا السفاح في دمشق وبيروت عام 1916» مناسبة للنضال ضد الاستعمار الفرنسي في دمشق وبيروت والعديد من المدن السورية واللبنانية الأخرى، وتكاد لا تخلو سنة دون إحياء هذه المناسبة بمظاهرات جماهيرية حاشدة في تقليد أحياه الشعب السوري خلال سنوات الاستعمار. في الصورة: مظاهرة حاشدة في ساحة الشهداء في المرجة في يوم عيد الشهداء 1934.

كانوا وكنا

في مرحلة انحسار الثورات السورية ضد الاستعمار، نشطت الحركة الشعبية والجماهيرية بشكل كبير، وكانت كل مرحلة أعلى قوة وتنظيماً من سابقتها. في الصورة: مجلة اللطائف المصورة تنشر أخبار قمع المظاهرات السلمية في دمشق وحمص بالرشاشات والبنادق والحراب، واعتقال عبد الرحمن الشهبندر. اللطائف المصورة العدد 377 يوم الاثنين 1 أيار 1922.